"كمل جميلك" : خرجنا بعد موقفه البطولى 30 يونيو ونستهدف جمع " 30 مليون توقيع " "نريد" : نريده رئيسا بالتذكية "السيسى رئيسى " : الحملة عالمية "دعم الجيش": حملات هدفها إحراج السيسى "تكتل القوى الثورية": على جثثنا ان يحكم عسكرى مصر "المواطنون " : حكم العسكر عودة للوراء على غرار حملة تمرد خرجت هذه الحركات ولكن ليست هذه المرة للإطاحة بنظام قائم مثلما فعلت حملة تمرد ونجحت فى مسعاها وتحقيق اهدفها بالاطاحة بالنظام الاخوانى والرئيس محمد مرسى ولكنها خرجت تنصيبا وتكريما لشخصية الفريق اول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع لقيادة حكم البلاد وصفها البعض بالحملات "المعتوهة " التى لا طائل منها بعدما اعلنها الفريق صراحة بانه غير راغب فى السلطة ووصفها البعض الثانى بإنها حملات مخابراتية تلعب لصالح اجندات ومصالح شخصية تخدم عودة العسكر لحكم البلاد بعدما يتحققون ويتأكدون من شعبياتهم فى الشارع حتى وإن كانت مزيفة واخر وصفها بإنها نواياها غير خالصة فى حبها للعسكر وتسعى لوضع السيسى فى موقف محرج إذا تراجع عن وعوده بعدم الترشح وإستجاب لمطالبهم وفئات اخرى ايدتها وانتمت لها معتبراها انا اختارت الرجل المناسب فى المكان المناسب ....... من هنا كان لشبكة الاعلام العربية "محيط" دورا فى إظهار الحقيقة ومدى ثقة وشعبية حملات دعم السيسى رئيسا للبلاد بين اوساط وفئات الشعب المختلفة . كمل جميلك : خرجنا بعد الموقف البطولى للسيسى 30 يونيو قال رفاعى نصر الله مؤسس حملة" كمل جميلك "إن الحملة خرجت بعد الموقف البطولى الذى اظهره الفريق عبد الفتاح السيسى بإستجابة للإرادة الشعبية التى خرجت يوم 30 يونيو بميدان التحرير تهتف ضد الاخوان والرئيس المعزول محمد مرسى بعدما ثبت فشلهم فى إدارة امور البلاد خلال سنة كاملة من الحكم ، وكذلك بعدما اظهر السيسى نواياه بإنه غير راغب فى حكم البلاد من هنا رأت الحملة أن شخصية مصر تتمثل فى ذلك الرجل فدشنت الحملة الام لباقى حملات دعم الفريق السيسى رئيسا لمصر . نستهدف جمع 30 مليون توقيع حد ادنى واضاف نصر الله أن الحملة تستهدف جمع "30 مليون توقيع كحد ادنى " عبر إستمارات ورقية وإليكتروتية فى مصر عبر مندوبى الحملة بالمحافظات ، ومن خارج مصر عبر الجاليات المصرية ونواب الحملة بالخارج موضحا أن الحملة ستستمر فى جمع التوقيعات حتى يوم 25 يناير وهو يوم عيد الشرطة كما وصفه وليست عيد الثورة . موعد الحملة عيد الشرطة 25 يناير لمطالبة السيسى قيادة البلاد واوضح ان فى هذا اليوم سيكون سيتم حشد الجماهير بميدان التحرير والضغط على الفريق السيسى لخوض الانتخابات الرئاسية ليست بمزاجه وإنما غصب عنه بإستجابة للمطالب الشعبية. الحملة تستعين بفنانين وسياسيين لزيادة شعبية الحملة وكشف أن الحملة ضمت كل الحملات المؤيدة للفريق السيسى تحت جناحها لزيادة قوة الحملة وان الحملات تستند إلى قيادات سياسية وفنية بارزة على الساحة المصرية للترويج عن شعبيتها فمن مثل "الفنان نور الشريف ،هانى رمزى ،حلمى بكر ،عزت العلايلى ،الكاتب الصحفى مصطفى بكرى ،الناشطة مارجريت عازر ،البرلمانى السابق محمد ابو حامد وبعض رجال المخابرات . وذكر نصر الله أن ابرز الاحزاب والحركات التى انضمت لحملات " دعم السيسى رئيسا " افراد من حزب مصر القوية ، وحزب الغد ، وحزب المصرى القوى وبعض الحركات مثل ائتلاف شباب الاقبط ، واقباط متحدون وحركة 73 وغيرها . " نريد " : تطالب السيىسى رئيسا بالتزكية من جانبه قال عبد العزيز عبد الله المتحدث باسم حملة " نريد السيسى رئيسا " أن الحملة تطالب بان يكون الفريق السيسى رئيسا للبلاد بالتكليف بدون انتخابات "بالتذكية " قائلا " ان الدستور ينص على ذلك فى مادة " الشعب هو مصدر السلطات " ولذلك فإن الشعب سيطالب السيسى بأن يكون رئيس وعليه أن يستجيب للمطالب الشعبية موضحا أن الحملة تستهدف جمع30 مليون تكليف من الشعب المصرى لتكليف السيسى قيادة البلاد . "السيسى رئيسى" : حملات دعم السيسى عالمية وفى نفس السياق قالت همت مصطفى منسق "حملة السيسى رئيسى" ان الحملة تلقى قبولا شعبيا موضحة أن الحملة هدفها جمع "30 مليون توقيع للضغط الشعبى على الفريق السيسى لقيادة البلاد إيمانا بدور العسكر الواضح فى المحافظة على امن واستقرار البلاد . وكشفت مصطفى عن قيام الحملة بعقد عدد من المؤتمرات الجماهيرية بكل من " فرنسا ، والسويد " وبعض الدول العربية والخليجية وذلك إستعدادا لجعل الحملة ذات صبغة عالمية . وعلى الجانب الاخر استنكرت بعض الحركات التابعة للجيش وحركات ثورية اخرى ما تقوم بعمله حملات " دعم الفريق السيسى لرئاسة البلاد " من جمع توقيعات من الشعب المصرى ومطالبته بخوض الانتخابات الرئاسية . " دعم الجيش ": كمل جميلك تحرج السيسى وقال محمد فرج المتحدث باسم حملة دعم الجيش أن حملة كمل جميلك والحملات التى على غرارها حملات مشكوك فى نواياها لانها تتعمد وضع الفريق السيسى فى حرج بعد اعلانه اكثر من مرة عدم خوض الانتخابات الرئاسية القادمة فكيف تخرج وتجمع توقيعات لصالحة السيسى لرئاسة البلاد . "تكتل القوى الثورية ": على جثثنا عودة العسكر لحكم مصر فيما قال محمد عطية عضو المكتب السياسى لتكتل القوى الثورية أن الشعب المصرى لن يرضى بعودة حكم العسكر للحكم مرة اخرى قائلا " على جثثنا أن يعود العسكر لحم مصر موضحا أن الشعب المصرى ثار فى 25 يناير على حكم دولة العسكر التى ظلت قامعة على نفسه طويلا ولذلك فلن يقبل الشعب المصرى بأى رئيس غير مدنى مهما كانت النتائج مفيدا بانه كان الافضل لمثل هذه الحملات أن تجمع " 30 مليون جنيه " كمساعدة للفقراء والمحتاجين او تجميع" 30 الف شخص " يقومون بعمل خيرى مثل تطوير العشوائيات وتجميل الشورارع او المشاركة فى جمعيات خيرية تخدم البشرية . "المواطنون " : حكم العسكر عودة للوراء فيما ابدى عدد من المواطنين اعتراضهم الشديد على تلك الحملات واصفينها بانها دعوة للرجوع للوراء وخلق ديكتاتور جديد ، وتأسيسى لدولة عسكرية وبوليسية موضحين ان العقلية العسكرية تعامد فى مواجهاتها للمشكلات على الحلول الامنية فقط وهذا ما يلاحظ حاليا فى تعاملها مع المشهد الحالى .