واشنطن: أكدت الدراسات العلمية الحديثة أن الدماغ يستطيع أن يختزن الروائح المختلفة، حيث أن الارتباط بين الرائحة وجسم معين له بصمة مميزة في الدماغ. وأشار الباحثون إلى وجود رغبة متحفزة في الدماغ لتذكر الروائح سواء كانت كريهة أو لطيفة. وأظهرت التجربة التي أجري الباحثون خلالها فحوصاً لأدمغة المشاركين على مدار أسبوع باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي أن هناك جزءاً معيناً من الدماغ ينشط بقوة عند الربط بين جسم معين والرائحة المنبعثة منه.