الطعن على حكم وقف الجمعية العمومية.. تفاصيل اجتماع نقيب المحامين بأعضاء مجلس النقابة العامة ونقباء الفرعيات    رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب: الحكومة أكدت عدم تعارض قانون الإيجار القديم مع حكم الدستورية 2002    الأردن: سقوط نحو 100 مقذوف وشظية منذ بدء التصعيد بين إسرائيل وإيران    ريال مدريد يعلن رسميا عودة مبابي إلى التدريبات بعد خروجه من المستشفى    ماركا: مبابي يغادر المستشفى ويعود إلى معسكر ريال مدريد    الأرصاد: غدا طقس شديد الحرارة نهارا.. والعظمى بالقاهرة 36    هاني حسن الأسمر يطرح أغنية أغلى من عينيّا تجمعه بوالده الراحل    بعد مصيلحي.. استقالة النائب وعضو مجلس الاتحاد السكندري    «بطريقة مجنونة»... بالميراس يدعو جماهيره لاحتفال غريب بعد الفوز على الأهلي    امتيازات جديدة للعامل بقانون العمل.. غياب مدفوع الأجر للبحث عن وظيفة    القضاء في خدمة العسكر: وقف عمومية المحامين "يعمق أزمة استقلالية العدالة في مصر    وزير الخارجية الأسبق ل "القاهرة الإخبارية": تغيير النظام الإيراني أكبر هدف لنتنياهو    مينا مسعود ل منى الشاذلي: شخصيتى بفيلم "فى عز الضهر" مليئة بالتفاصيل وتشبهنى    وزير الرى: طرح عقود تكريك نهاية ترعة السويس أول يوليو    صمود مصر رغم التحديات    أمين «البحوث الإسلامية» يتابع سير امتحانات الثانويَّة الأزهريَّة بالمنيا    إصابة 7 بينهم 3 فتيات في انقلاب سيارة على الإقليمي بالمنوفية (صور)    كارثة تعليمية| رسوب جماعي في مدرسة يثير صدمة.. وخبير يطالب بتحقيق شامل    رئيس "النواب اللبناني": الانسحاب الإسرائيلي فورًا ووقف الخروقات المدخل الأساس للاستقرار    الدقهلية تناقش اللائحة الجديدة لمركز تدريب الحاسب الآلي    بعد مطالبات بالترحيل.. مدحت العدل يدعم هند صبري: «شبراوية جدعة»    باحث: 36 سببًا لمرض ألزهايمر    تعيق فقدان الوزن- 6 أخطاء تجنبها عند المشي    غرفة القاهرة تستعد لتوسيع نطاق خدماتها المميكنة لمنتسبيها    مصر تفوز على البحرين وتتأهل للدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد    أفريقية النواب تبحث سبل زيادة الصادرات المصرية إلى القارة    ليفركوزن يفاوض ليفربول لضم مدافعه    تبادل أسرى بين أوكرانيا وروسيا بموجب اتفاقات إسطنبول    خالد الجندى: الكلب مخلوق له حرمة والخلاف حول نجاسته لا يبرر إيذائه    إيران تشن موجة جديدة من الهجمات الصاروخية على إسرائيل    مدبولي يبحث موقف توفير الاحتياجات المالية ل «الشراء الموحد» لتوفير الأدوية والمستلزمات (تفاصيل)    المشدد 15 عامًا لعاطل بالإسكندرية ضبط بحوزته 500 طربة حشيش    ملك أحمد زاهر تطمئن الجمهور على حالتها الصحية: "بقيت أحسن"    رئيسا روسيا والصين: لا حل عسكرياً لبرنامج إيران النووي    شيخ الأزهر: الأزهر يولي طلاب باكستان عناية خاصة لنشر المنهج الوسطي    ضبط المتهمين باختطاف شخص بسبب تجارة العملة    نائب رئيس الوزراء يترأس اجتماع المجلس الوطني للسياحة الصحية    محافظ القاهرة: أعلى قيمة لساعة انتظار السيارات 10 جنيهات    انطلاق تصوير فيلم "إذما" بطولة أحمد داود وسلمى أبو ضيف (صور)    هل هناك مؤشرات إشعاعية علي مصر؟.. رئيس الرقابة النووية يجيب    فاتتني صلاة في السفر كيف أقضيها بعد عودتي؟.. الأزهر للفتوى يوضح    ما حكم تشغيل صوت القرآن أثناء النوم؟.. أمين الفتوى يجيب    ضبط 7 قضايا مخدرات وتنفيذ 818 حكمًا قضائيًا خلال حملات أمنية بأسوان ودمياط    «منخفض الهند الموسمي» | ظاهرة جوية تلهب ثلاث قارات وتؤثر على المناخ    مسابقة لتعيين أكثر من 4 آلاف معلم مساعد مادة الدراسات الاجتماعية    محافظ أسيوط يفتتح وحدة طب الأسرة بمدينة ناصر بتكلفة 5 ملايين جنيه – صور    محمد الشناوي: نحلم بالفوز أمام بالميراس وتصدي ميسي لحظة فارقة.. والظروف الآن في صالحنا    وكيل قطاع المعاهد الأزهرية يتفقد لجان امتحانات الشهادة الثانوية بقنا ويشيد بالتنظيم    إعلام إسرائيلي: الحرب مع إيران ستكلف 100 مليار شيكل تقريبًا    عاجل- مدبولي يتفقد أول مصنع في مصر والشرق الأوسط لإنتاج أجهزة السونار والرنين المغناطيسي بمدينة 6 أكتوبر    حمدي فتحي: نسعى لتحقيق نتيجة إيجابية أمام بالميراس    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 19-6-2025 في محافظة قنا    وسط تصاعد التوترات.. تفعيل الدفاعات الجوية الإيرانية في طهران    هل الحسد يمنع الرزق؟.. الشيخ خالد الجندي يوضح    خالد الغندور يكشف صدمة للأهلي بسبب مدة غياب طاهر    سماوي: مهرجان جرش في موعده وشعلته لن تنطفئ    بسبب ركنة سيارة.. حبس شخصين بتهمة التعدي على آخر في النزهة    تامر حسني وهنا الزاهد يتألقان في دور السينما المصرية ب "ريستارت"    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



افتتاح السيسي لأعمال تطوير ترسانة الإسكندرية يتصدر اهتمامات الصحف
نشر في محيط يوم 31 - 05 - 2015

اهتمت صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأحد بزيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي أمس للاسكندرية، وافتتاح أعمال التطوير لشركة ترسانة الإسكندرية..بالإضافة إلى تفقد رئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب ميناء الإسكندرية.
وجاءت عناوين صحيفة "الأهرام" كالتالي:
- المشروعات الإستراتيجية لن تخرج عن سيطرة الدولة
- الرئيس : لنترجم حب مصر إلى أفعال .. ولابد من الاعتماد على الأكفاء
- المسئولون مطالبون بالتحلى بالشجاعة .. تطوير ترسانة الإسكندرية نموذج للمحافظة على ثرواتنا
- إدانات عربية واسعة لهجوم الدمام الإرهابى
- مصر تؤكد تضامنها الكامل مع السعودية
- وزير الاتصالات : تخفيض أسعار الإنترنت قريبا
- الفيفا على صفيح ساخن بعد فوز الثعلب العجوز
وذكرت "الأهرام" أن الرئيس عبد الفتاح السيسى أكد أن الحفاظ على المشروعات الاستراتيجية المملوكة للدولة تشكل ضرورة للأمن القومى للبلاد وأنها ليست للبيع ، وقال إن الطرق التقليدية فى حل المشكلات الاقتصادية فى مؤسسات الدولة لا تحقق نجاحا داعيا رؤساء الشركات والمؤسسات إلى اتخاذ قرارات فى الاتجاه الصحيح لإصلاح وعلاج الأوضاع داخلها.
وجاءت رسائل الرئيس السيسى خلال افتتاح أعمال التطوير والتحديث ورفع الطاقة الاستيعابية لشركة ترسانة الإسكندرية التى تم تطويرها ورفع قدراتها وكفاءتها الفنية لتواكب أحدث الترسانات العالمية فى مجال بناء وإصلاح وصيانة السفن.
وفيما يعد أول حديث مباشر للرئيس عن القطاع العام ، قال السيسى إن تجربة تطوير ترسانة الإسكندرية تعطى مثالا على كيفية الحفاظ على ثروات الدولة حيث كانت الشركة معروضة للبيع فى عام 2007 ضمن ما عرض فى السنوات السابقة من شركات مملوكة للدولة رغم أهميتها للأمن القومي.. وأوضح فى كلمته أن القوات المسلحة قد تقدمت بمشروع، فى حينه، لتطوير الترسانة البحرية ورفضت أن تخرج الشركة من تحت سلطة الدولة نظرا للمنافذ الواسعة التى تملكها على البحر المتوسط ، مشيرا إلى أن الأمر كان يحتاج إلى خطوات كثيرة للإصلاح ثم تدخلت القوات المسلحة لتولى عملية الإنقاذ والتطوير لتصبح الترسانة البحرية من جديد مؤسسة محترمة شكلا وموضوعا لخدمة الصناعات البحرية ونموذجا يحتذى فى كل مؤسسات الدولة المتعثرة.
وطالب الرئيس برفع معدلات الإنتاج قائلا إن مصر تحتاج اليوم إلى تأكيد قيم وثقافة العمل وأن قيمة الانتماء ليست بالأقوال فقط بل بالعمل من أجل هذا الوطن. وشدد على رفضه أى صورة من صور الفساد فى مؤسسات الدولة ومن بينها عدم تسيير العمل بالشكل المناسب وإسناده إلى أناس لا يعرفون فنون الإدارة والتلاعب فى الموازنات بحيث تخرج المؤسسة المتعثرة رابحة بخلاف الحقيقة.
وأضاف أنه لن يتم ترك العاملين فى تلك المؤسسات المتعثرة، فهم أبناء مصر ولكن لا ينفع أن تكون المؤسسات خاسرة وتطالب الناس بمطالب تخرج عن المخصصات المالية الطبيعية التى تتفق مع معدلات الإنتاج الحالية والجدوى الاقتصادية.
وقال السيسى إن عدم تطوير المؤسسات والتراخى عن تركها قوية ورابحة للأجيال القادمة هو فساد أيضاً، مشيرا إلى ضرورة التصدى للفساد بشكل حاسم حيث يؤدى استمراره إلى كسر معنويات الناس ويعطيهم رسائل أنه لا يوجد أمل. وأشار إلى أن كل مسئول فى مؤسسات الدولة يحتاج إلى الانتباه وأن تكون أعينه مفتوحة ولا يرى الخطأ ويتركه لأننا لا نملك الوقت للتجريب ونريد أن نواجه المشكلات ونحلها بجد.
وجاءت عناوين صحيفة "الأخبار" كالتالي :
- محلب تفقد ميناء الإسكندرية وطالب برفع 20 مركبا غارقة
- مد أجل النطق بالحكم فى قضية مذبحة بورسعيد لجلسة 9 يونيو
- زلزال الفشل يضرب قواعد الإخوان داخليا وخارجيا
- 1707 ميجاوات كهرباء جديدة تدخل الخدمة
- اليوم إعلان الفائزين فى مسابقة ال30 ألف معلم
- اختبار قدرات لطلاب الثانوية العامة الراغبين فى الالتحاق بكلية الإعلام
- العلاج بالكروت الذكية فى 5 محافظات
من جانبها ذكرت "الأخبار" أن هناك زلزالا للفشل وضربة قوية تعصف بقيادات جماعة الإخوان الإرهابية داخليا وخارجيا ، خاصة في ظل التصريحات المتناقضة لقيادات الجماعة والفجوة التي اتسعت بين شباب الإخوان والقيادات المتصلة بالتنظيم الدولي داخليا وخارجيا ، وذلك في أعقاب ما عرف ب «الفتنة سلمية» التي أطلقها محمود غزلان عضو مكتب إرشاد الجماعة والذي أكد أن من لم يلتزم بالسلمية فهو ليس من الإخوان ، وهو ما فجر الغضب في صفوف شباب الجماعة التي أصدرت بيانا قالت فيه : «تحب تدعم المجموعة التي لبستنا في الحيط لغاية فض رابعة أم المجموعة التي لبستنا في الحيط من الفض إلى الآن».
"نداء الكنانة"
وفي الوقت الذي تدعي فيه جماعة الأخوان التمسك بالسلمية..أصدرت جماعة الإخوان الإرهابية بيانا تثمن ما أسمته ب «نداء الكنانة» الذي أصدره نحو 150 من الشيوخ المؤيدين للجماعة في مختلف دول العالم، وتضمن تحريض أنصارهم على مقاومة السلطات المصرية، والانتقام من القضاة والجنود والضباط والإعلاميين، بزعم أن القصاص واجب شرعي، بحسب البيان لما أسمته بحق الدفاع الشرعي عن النفس، هو التزام على الجماعة بالواجبات الشرعية التي يوجبها الإسلام ولا تتراجع عنها مهما كانت التضحيات.
وتضمن «نداء الكنانة» ادعاءات في 13 بندا ضد النظام المصري وأكدت مصادر منشقة عن الجماعة أن حالة انقسام شديدة تضرب التنظيم الدولي للإخوان لصعوبة التواصل مع القيادات الشابة للجماعة داخل البلاد خاصة بعد فشل القيادات الهاربة في إقناع الموالين داخليا في السمع والطاعة لهم ، وهو ما استدعي ضرورة تحرك التنظيم الدولي خارجيا لتشوية صورة السلطة الحالية والتواصل مع الدول المعادية للسيسي وأيضا تصدير الأزمات للدول الداعمة لمصر حاليا من خلال زيارة قيادات إخوانية لإيران عقب عملية «عاصفة الحزم» بتحالف عربي تتزعمه السعودية ضد الحوثيين باليمن.
"الغباء السياسي"
وانتقد القيادي السلفي ممدوح إسماعيل زيارة محمود حسين الأمين العام لجماعة الأخوان الإرهابية ووفد مرافق له لإيران واصفا الزيارة ب «الغباء السياسي والعقائدي»، كما طالب الإخوان بضرورة الاعتذار للمسلمين المضطهدين أولا في سوريا ولبنان والعراق واليمن الذين تسفك دماؤهم ليل نهار علي يد شيعة إيران المتطرفين».
وأضاف في كلمة عبر صفحته علي موقع التواصل الاجتماعي «الاعتذار لكل الثوار في مصر فلا يمكن لثائر من أجل نصرة الإسلام والحرية والعدل يوافق على زيارة لمجرمين».
وهاجم أحمد عقيل القيادي الإخواني قيادات مكتب الإرشاد، محملا إياهم مسئولية انهيار الجماعة بعد عزل محمد مرسي.
وقال عقيل في بيان له: «تحب تدعم المجموعة التي لبستنا في الحيط لغاية فض رابعة أم المجموعة التي لبستنا في الحيط من الفض إلي الآن».
وتابع: «لست مضطرا أن اختار بين خيارين سيئين ولست مضطرا أن أستبدل فاشلا بفاشل آخر نحن في حاجة إلى طليعة جديدة تبني المستقبل».
"الجهاد سبيلنا"
وحرض أحمد منصور الإعلامي الاخواني عبر صفحته الرسمية علي «فيس بوك» أعضاء الجماعة على التصعيد خلال الفترة المقبلة قائلا : «إن الغرب لن يستمر في دعم الإخوان، ولن يسمح للإسلاميين بالحكم سواء كان الإخوان أو غيرهم من الإسلاميين مهما قدموا من تنازلات أو استبدلوا من شعارات».
وتساءل منصور.. لماذا استبدلتم شعار «الجهاد سبيلنا والموت في سبيل الله أسمي أمانينا» بشعار «سلميتنا أقوي من الرصاص»؟ ولماذا تخلوا عن فكر المرشد المؤسس حسن البنا ومشروعه ورددوا أفكارا وكلمات الدكتور محمد بديع الذي لا يملك أيا من مقومات الزعامة أو مواصفات الإرشاد والقيادة التي تخلي عنها أو انتزعها الآخرون منه.
وتأكيدا علي حالة الانهيار الداخلي أصدر محمود حسين، الأمين العام لجماعة الاخوان المسلمين بيانا قال فيه إن «محمود عزت نائب المرشد، وفقا للائحة الداخلية للجماعة، يقوم بمهام المرشد العام، إلي أن يفرج عن محمد بديع المرشد»، مضيفًا أن مكتب الإرشاد وهو أعلي سلطة تنفيذية بالجماعة، هو الذي يدير عمل الجماعة في الوقت الراهن».
وردا علي ما قاله محمود حسين أصدر المتحدث باسم الجماعة محمد منتصر بيانا يقول : إن المتحدث باسم الجماعة ونوافذها الرسمية فقط هم الذين يعبرون عن الجماعة ورأيها، كما أن الجماعة أجرت انتخابات داخلية في فبراير 2014 وقامت بانتخاب لجنة لإدارة الأزمة، مارست مهامها، وكانت نتيجة هذه الانتخابات استمرار محمد بديع في منصب المرشد العام للجماعة وتعيين رئيس للجنة إدارة الأزمة وتعيين أمين عام للجماعة من داخل مصر لتسيير أمورها، كما قامت الجماعة بانتخاب مكتب إداري لإدارة شئون الإخوان في الخارج برئاسة أحمد عبدالرحمن، كما قامت الجماعة بتصعيد قيادات شابة في هياكلها ولجان عملها ليتصدروا إدارة العمل الميداني للجماعة.
ومن جهة اخري وصف الدكتور كمال حبيب، الخبير في شئون الحركات الإسلامية ما تشهده الجماعة حالياً من انقسامات داخلية ب «صراع الأجنحة» بين القيادات القديمة وشباب الجماعة لتمسك كل طرف أخطاء للطرف الآخر، مشيرا إلي أن شباب الجماعة أصبح غير مسيطر عليه وأن محمود حسين، الأمين العام لجماعة الإخوان غير قادر علي العودة لمنصبه القديم.
وجاءت عناوين صحيفة "الجمهورية" كالتالي
- زيادة معاشات أعضاء هيئة التدريس بالجامعات
- قرعة الأراضى المميزة بالقاهرة الجديدة.. قبل رمضان
- الإفتاء : داعش يرتد بالإسلام إلى عصر العبيد
- مصرع وإصابة 9 فى انهيار منزل فى زرزارة بأسيوط "فجرا"
- العلاوة التشجيعية 5ر2% من الأجر .. 5ر2% "تميز" .. لحملة الماجستير والدكتوراه
- شكاوى وابتسامات .. فى الأسبوع الثانى لامتحانات الدبلومات الفنية بالمحافظات
وذكرت "الجمهورية" أن الدكتور مصطفي مدبولي وزير الإسكان والمرافق كشف ل"الجمهورية" عن فتح باب الحجز ل 37 ألف وحدة سكنية "إسكان متوسط" المرحلة الثانية في 12 مدينة جديدة. نهاية يونيو المقبل.
وأضاف : لأول مرة تطرح بعض هذه الوحدات بمدينة الشيخ زايد نظراً لكثرة الطلبات المقدمة للوزارة.
ففي القاهرة الجديدة يتم تنفيذ "شقق" الإسكان المتوسط في مناطق "القرنفل. الأندلس. المعاهد والجامعات" وبالمنطقة الإقليمية الأولي بالحي السادس عشر بالشيخ زايد. وفي الحيين الثالث والسابع ببرج العرب. وفي المنطقة السابعة عشر بالسادات وفي مدينة 15 مايو. تم اختيار المجاورة الرابعة أرض جامعة حلوان. وخلف الإسكان الاجتماعي والفيلات وأسفل منطقة المرحلة الأولي بمركز المدينة. لتنفيذ وحدات مدينة الشروق. كما تم اختيار الحي السادس والمتميز بدمياط الجديدة. والحي الترفيهي بمدينة العبور. وفي منطقتي "خلف النايل سات" وحدائق أكتوبر. بمدينة السادس من أكتوبر.
علي صعيد آخر أكد المهندس علاء عبدالعزيز رئيس جهاز القاهرة الجديدة تقدم 26 ألف مواطن لحجز 1116 قطعة أرض مميزة بمساحات من 500 إلى 1000 متر بعائد مادي وصل إلى 6.5 مليار جنيه.. وسيتم إجراء القرعة عليهم قبل شهر رمضان.
وأكد المهندس عاطف زكريا رئيس جهاز مدينة الشروق تنفيذ 650 شقة لمحدودي الدخل بمنطقة المستقبل بتكلفة 90 مليون جنيه، وتنفيذ 2800 وحدة سكنية لمتوسطي الدخل بتكلفة تصل مليار جنيه.
وجاءت عناوين صحيفة "المصرى اليوم" كالتالى :
- التنظيم الدولى يبحث زلزال "الانشقاق الإخوانى"
- "الحرية والعدالة" : الجماعة تغرق .. و"شرق القاهرة " يؤيد العنف
- 16 ألف رسالة من المواطنين على إيميل الرئاسة
- 50% للشكاوى .. 26% شكرا ودعوات لحضور أفراح و"دكتوراه"
- "سبت الكوارث" : مصرع 15 فى حوادث تصادم وانهيار وانتحار
- دفن 18 مجندا ومدنيا من ضحايا حادث تصادم بنى سويف .. والتحفظ على سيارة الشرطة
- افتتاح متحف "السيرة الهلالية" فى ذكرى أربعين "الأبنودى"
- شركات روسية عملاقة تتفاوض لتجميع السيارات والمعدات الثقيلة فى مصر
وذكرت "المصري اليوم" أن مجلس الأعمال المصرى - الروسى أكد أن فرص التعاون بين البلدين كبيرة وأن نجاح الجانبين فى استغلال تلك الفرص يخدم المصالح المشتركة على نطاق واسع.
وقال أحمد الوكيل، رئيس الجانب المصر ي في المجلس، أن عودة المنتجات الثقيلة الروسية إلى السوق المصري من شأنه إعادة رسم خريطة أسعارها بصفة عامة ، كاشفا عن أن الجانب المصري يتفاوض حاليا مع شركات طيران من روسيا والبرازيل إضافة إلى مفاوضاته مع شركات بوينج وإيرباص وشركات صينية متخصصة في إنتاج الطيران المدني ، لافتا إلى أن توسيع دوائر التفاوض مع الشركات الموردة سينعكس إيجابيا على عروض الأسعار ، الأمر الذي ينطبق على قطاعات السيارات بأنواعها سواء كانت للركوب أو النقل أو الأوتوبيسات أو معدات الطرق.
وأضاف «الوكيل» أن شركات روسية تتفاوض حاليا في مصر على ثلاثة محاور مع أطراف مصرية حول تجميع السيارات والمعدات الروسية في مصر خاصة السيارات ، وأيضا توقيع عقود مع وكلاء ، وثالثا مع شركات تصدير واستيراد للاستفادة بعلاقات مصر الخارجية خاصة في أوروبا.
ولفت إلى أن شركات روسية قابضة عملاقة تتفاوض في مصر حاليا على تلك المحاور بهدف إيجاد منفذ لاختراق الحظر الأوروبي على المنتجات الروسية عبر تجميع منتجاتها في مصر وإكسابها مكون مصري وتصديرها لأوروبا للحفاظ على أسواقها هناك ، خاصة وأن مصر مرتبطة باتفاق شراكة مع دول الاتحاد الأوروبي .
وجاءت عناوين صحيفة "الشروق" كالتالي :
- تيار ثالث بالجماعة يهدد بالانقلاب على "الانقلاب" فى الإخوان
- إخوان القاهرة يلوحون بالانقلاب على القيادتين المتنازعتين .. ويمهلون الشباب أسبوعا للدعوة لانتخابات جديدة للإرشاد والشورى
- السيسى : "اخدم بلدك لو هتتحبس"
- الرئيس يفتتح أعمال تطوير "ترسانة الإسكندرية".. ويؤكد : القواعد القديمة فى العمل لن تنفع بعد الآن
- الحكومة لن تدرج المحطة النووية بالموازنة الجديدة
- مصادر : نحاول إيجاد شراكة إستراتيجية لتمويل المشروع مقابل اقتسام العائدات
- محاكمة مدرس سب وزير التعليم السابق على "فيس بوك"
- محمد سلطان يغادر السجن إلى أمريكا بعد تنازله عن الجنسية المصرية
- النائب العام : القرار تم طبقا لقانون ترحيل الأجانب .. والمتهم سيكمل عقوبة المؤبد فى أمريكا
من جانبها ذكرت "الشروق" أنه فى صمت تام رحّلت السلطات المصرية صباح أمس محمد سلطان نجل القيادى الإخوانى صلاح سلطان والمحكوم عليهما بالسجن المؤبد فى غرفة عمليات رابعة إلى أمريكا دون أن يعلم أحد بنبأ ترحيله الذى بدأت إجراءاته قبل 4 أيام إلا بعد أن أستقل الطائرة مع وفد من السفارة الأمريكية حيث أعلن شقيق المتهم خبر الترحيل على موقع الفيس بوك.
وجاء ترحيل سلطان بناء على قرار رئيس الجمهورية تطبيقا لقانون ترحيل الأجانب بعد عرض الأمر عليه من النائب العام أو مجلس الوزراء وتنازل المتهم عن الجنسية المصرية واحتفاظه بالجنسية الأمريكية.
وقال المستشار هشام بركات النائب العام إن قرار ترحيل محمد صلاح الدين سلطان إلى الولايات المتحدة يتضمن استكمال مدة العقوبة الجنائية الصادرة ضده بالسجن المؤبد فى قضية غرفة عمليات رابعة.
وأضاف النائب العام فى تصريحات صحفية أن قرار ترحيل محمد سلطان جاء تنفيذا لأحكام القرار بقانون رقم 140 لسنة 2014 فى شأن الأحكام الخاصة بتسليم المتهمين الأجانب ونقل المحكوم عليهم والذى ينص فى مادته الأولى على أنه "مع عدم الإخلال بأحكام القوانين والاتفاقيات الدولية ذات الصلة بتسليم المجرمين ونقل المحكوم عليهم النافذة فى مصر ، يجوز لرئيس الجمهورية بناء على عرض النائب العام وبعد موافقة مجلس الوزراء الموافقة على تسليم المتهمين ونقل المحكوم عليهم إلى دولهم وذلك لمحاكمتهم أو تنفيذ العقوبة المقضى بها بحسب الأحوال متى اقتضت مصلحة الدولة العليا ذلك" .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.