القاهرة : عن اتحاد الإذاعة والتلفزيون، صدر عدد جديد من مجلة الشعر الفصلية، احتوى على ثلاثة ملفات، أولها ملف مفتوح عن قصائد الثوار في ميدان التحرير، والثاني إرهاصات الثورة في تونس، أما الملف الثالث فبعنوان الجواهرجى ويتناول تجربة الشاعر حسن طلب. احتوى الملف الأول على نصوص: "إرادة الحياة" لأحمد عبدالمعطى حجازى، "كلهم هنا" لإبراهيم داود، "يناير" لمحمد سليمان، نشيد "الفساد" لحلمي سالم، "قم يا مصري" لفرانسوا باسيلى، "هذى الغيمة لي" لعيد عبد الحليم، "من (لينا) وإليها" لحسن فتح الباب، "الأرض قد عادت لنا" لفاروق جويدة، أغنية "التحرير لا يسمعها الأطرش" لمحمود الأزهري، "أيام الشمس" لمحمود نسيم، "الكل فاسد" لمحمد إسماعيل جاد، "فجر ميدان التحرير" لصلاح عليوة، "فوقَ احتمالِنا الفرحُ" لإيهاب خليفة، "لأنّك أمسكتها في عُجالة" لشريفة السيد، "قصائد" لعبد الرحيم الماسخ، "ارتجافٌ بهيٌّ للفرح" لعمارة إبراهيم، "ثورة الأزهار" لأشرف البحطيطى، "فرسان الساحاتِ الخالية" لأحمد سراج، "يا مصرنا" لسامح كعوش،وخلعوك.. فقالوا" لعبد الناصر عيسوي. أما الملف الثاني " الجواهرجى " فقد أعده الشاعر محمود نسيم وتقرأ فيه: "مهارة اللعب" لأحمد عبد المعطي حجازي، "تجليات البنفسج ودلالاته الشعرية" لصبري حافظ، "الشاعر الناثر" لماهر شفيق فريد، "إيقاع اللون.. إيقاع الرائحة" لوليد منير، و"الترجمة فقدان لجوهر الشعر" لكاميليا صبحي. ومختارات من شعر حسن طلب. وأعد ملف إرهاصات الثورة في تونس وقدم له الشاعر عادل المعيزى، وضم قصائد للشعراء: محمد الصغير، أولاد أحمد، جمال الجلاصى، منور صمادح، أحمد شاكر بن ضيّة، منصف الوهايبى، عبد الفتاح بن حمودة، خالد الهداجى، سامى الذيبى، صلاح بن عياد، جميل عمامى، نزار الحميدى، أمامة الزاير، خيرة أولاد خلف الله، سلوى الرابحى، معز العكايشى، محجوب العيارى، رضا الجلالى، فريد السعيدانى، سفيان رجب، الشاذلى القرواشى، فاطمة بن فضيلة، عادل المعيزى، العربى الكافى، وآدم فتحى. وفى باب التحقيقات يحقق عمر شهريار في واقع الشعر المصري بعد الثورة، ويحاور شهريار أيضا الشاعرة غادة. ويكتب د. أيمن تعيلب في باب تأويل عن المقاومات الشعبية العربية التي تؤسس للتاريخ العربي القادم. وفي باب خارج الحدود: "ضحكٌ ميّتٌ" لجوزيف برودسكي، "ترجمة" محمد عيد إبراهيم، "شعر الزنوج .. قدوة" لحمادة إبراهيم، وقصيدتان لأولاف ه. هيوج ترجمة ياسر شعبان. باب القراءات النقدية عرض لشريف رزق الخطاب الشعرى في ديوان "الفجوة في شكلها الأخير"، ومحمد زيدان يقدم قراءة في ديوان "رائحة للوطن"، حاتم عبدالهادى السيد يكتب عن ديوان "شجن الرماد"، وخالد محمد الصاوي يتناول ديوان "يطل على الحواس". وفي باب ديوان العامية هناك قصائد: "الميدان" لعبد الرحمن الأبنودي، "الثورة" لعبداللطيف مبارك، "تعظيم سلام" لأشرف الشافعى، "أحلى نهار" لماهر مهران، "كام حلم؟!" لماجد كمال أبادير، "الحرية مالهاش قانون لتعظيم سلام للشهدا" لصالح الغازي، "مافيش إلا" لمنى عوض، "إنت متورط معايا" لأشرف عتريس، "تونس الحرية" لخالد إسماعيل، "النيل اتفاجأ بيكى" لعبد الستار سليم، "ثورة نبى" لسعيد حامد شحاتة، "لسه ريحتها فيها" لالسعيد المصرى، "رباعيات" لأشرف حجازى، "قصيدتان" لمحمد حسنى، "صباحك ميدان" لمنال الصناديقي، "سطر الخروج..." لأدم وائل فتحى، و"اللى كان" لكوثر مصطفى. وفي باب قلم الضيف تقرأ قصيدتين لأحمد المريخى. وفي خارج السرب قصيدة "لم نكن نهتم" لفارس خضر.