قال رئيس المجلس السياسى للمعارضة المصرية الوطنية والمرشح للرئاسة من جيل الشباب الثائر عادل السامولى فى بيان جديد صدر بتاريخ 7 يناير الجارى مخاطبا شباب الثورة ومؤكدا أن يوم 25 يناير ليس يوم للاحتفال بعيد لثورة بل يوم لاستكمال الثورة سلميا والتحرر من سارقى مصر، على حد قوله. وورد من الصحفى زيدان القنائى ان الاجهزة الامنية التابعة للمجلس العسكري حجبت تصريحات لي بموقع بوابة جريدة الفجر الالكتروني التصريحات تكشف ان المجلس الاعلى العسكري توصل برسالة من طرفي منذ شهور تحذر من ان سمعة الجيش المصري ستتعرض للاساءة ونصائح هامة جدا للحفاظ على الاستقرار والامن القومي وخطة استعجالية للاقتصاد المصري خلال المرحلة الانتقالية وبعد ان تم نشر حوار مؤخرا لي ب مجلة اخر ساعة اجراه معي الكاتب الصحفي احمد الجمال قامت جهات امنية بشراء نسخ المجلة حتى لا تصل للمواطن المصرى وارسل السامولى رسالة الى ميدان التحرير وكل ميادين مصر قال فيها أدعو الى قصاص شعب مصر من الطاغية مبارك ولا عفو عن سوزان مبارك ادعو الشباب بان يكتبوا نهاية ينتظرها شعب مصر للطاغية مبارك بتقديمه لمحاكمة حقيقية وليس محاكم المستشار احمد رفعت لدينا 80 مليون شاهد حقيقي سنحاسب مبارك عن 30 سنة من جرائم مبارك ورجال حكمه ورجال الاعمال الذين نهبوا مصر وليس 6 من معاونيه وليس عن الاسابيع الاخيرة قبل خلعه من الحكم. واضاف ادعو الشعب المصري لرفض سرية الجلسات لان قضية مبارك قضية رأي عام وادعو الصحافة المصرية الى رفض قرارات حضر النشر أخاطب الشعب المصري لاقداسة لاي جهة في مصر ولاحصانة لاي جهة من المحاسبة والمساءلة المجلس الاعلى العسكري ليس خط أحمر ولا حصانة له مقابل تسليم السلطة أدعو لاستكمال الثورة سلميا ضد من وظفوا البلطجية لاغتيال الثورة ضد من يشترون من حصيلة الضرائب التي يدفعها شعب مصر اطنانا من الاسلحة لقمع المظاهرات ادعو شباب مصر الثوار للقبض على قتلة الشهداء المفرج عنهم لاعادة محاكمتهم وسنعمل على استعادة الاموال المنهوبة وسنرفض توجيه مصر نحو الطائفية والتشدد هذه اختياراتهم واكد اختاروا وزيرا للداخلية هو بطل موقعة قتل اللاجئين السودانيين اختاروا نجيب ساويرس المتهم في قضايا تجسس عضوا بالمجلس الاستشاري اختاروا توفيق عكاشة بوق اعلامي و زعيم لمظاهرات تاييد العسكري في العباسية-حاول المجلس العسكري دعم عمرو موسى للرئاسة وهو من الفلول ثم دعم شفيق عسكري ومن الفلول للرئاسة. ثم اختاروا وكيل المخابرات حسام خير الله للرئاسة وهو من الفلول ومن مخابرات المخلوع وتساءل ماذا قدموا لمصر، التى باتت على حافة الافلاس فلم يطالبوا باسترجاع أموال مصر المنهوبة بل طالبوا بقرض من البنك الدولي-القضاء المصري اعاد للطاغية مبارك اعتباره برفض رفع اسمه من مؤسسات الدولة25 يناير 2012 الانحياز لمصر والتحرر من سارقي مصر استكمال الثورة