في السنوات الاخيرة الماضية ظهرت قوانين جديدة في مجال الاسرة بعد ان جارت علي حق الرجل في مقابل انصاف المرأة بشكل كبير تلك القوانين كانت بمثابة قنبلة موقوتة انفجرت عقب ثورة 25يناير خرجت ايضا الاصوات التي تنادي بتغيير تلك القوانين وانطلقت عدة مظاهرات غضب وأكد خبراء ومختصون في شئون الأسرة والمرأة أن قوانين سوزان مبارك وأعوانها للأحوال الشخصية أفسدت الأسرة.
وشددوا على أن التشبث بتطبيق الشريعة الإسلامية ضرورة لا بد منها، ولا مفرَّ من تطبيقها.
وكشفوا النقاب عن كارثة محققة وهي استمرار ضغوط الأممالمتحدة على المجلس العسكري لتثبيت قوانين سوزان للأسرة والاستمرار في نهش المجتمع وتدميره بقوانين غريبة هدفها تفتيت الأسرة ونزع استقرارها.