أكد فضيلة الشيخ شوقي عبد اللطيف وكيل أول وزارة الأوقاف ورئيس القطاع الديني أن الإسلام ينبذ العنف ويكره الإرهاب والأخذ بالأسباب ضرورة شرعية لارتقاء الأمم والنهوض بالوطن والأمة ما زلت وما تراجعت في ذيل الأمم إلا بسبب البعد عن هذا العامل الأساسي في تقدم الأمم وقال أن المناسبات الدينية دائما ما تعالج فينا الخلل وتأخذ بأيدينا إلي الأمل والهجرة علامة فارقة بين عهد دافع الرسول الكري صلي الله عليه وسلم بكل ما أوتي من قوة في ترسيخ الدعوة الإسلامية وعهد بدء فيه ببناء الدولة الإسلامية فالمناسبات هي بمناسبة رابط يمد الإنسانية بالدعوة إلي الخير وزيادة ثمار الدعوة وسعادة الدارسين ولذلك فالأمة العاقلة هي التي تتذكر ماضيها لتقف علي سلبياتها وايجابياتها لتصل إلي العز والنصر وأضاف وكيل الوزارة أن الأمة لاقت ما لاقت من التحديات سواء من الداخل أو من الخارج وإذا كانت ضربات الحبيب مفجعة فضربات العدو مفزعة