حرب تكهنات يعيشها ماسبيرو مع حركة التغيرات المنتظرة في مايو القادم خاصة أن شركة راديو وتليفزيون النيل سيتم اطلاقها مع الميزانية الجديدة في شهر يونيه القادم؛ وحتي اللحظة لم يتم الاتفاق علي من يتولي قيادة الشركة الجديدة خاصة بعد وجود اعتراض جهات رقابية علي اسم سمير يوسف الذي تم اختياره من قبل لتولي منصب نائب رئيس قطاع المتخصصة ورفض ليتولي رئاسة مجلس ادارة شركة راديو وتليفزيون النيل لكن وجود اسم هالة حشيش رئىس قطاع المتخصصة في الصورة جعلت البعض يفكر فى توليها هذا المنصب وان كان الأقرب لها هو منصب رئيس مجلس ادارة شركة صوت القاهرة بعد إبعاد ابراهيم العقباوي الي منصب رئيس مجلس ادارة وكالة صوت القاهرة كلف رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون اقرب مساعديه اليه لعقد جلسات مستمرة وبصورة سرية مع عدد من القيادات لمعرفة مدي اخلاصهم له ولسياسته حتي يتم اختيارهم في الهيكلة الجديدة لاتحاد الاذاعة والتليفزيون والتي ستتضمن عدداً من الشركات الخاصة الجديدة والتنبيه علي القيادة التي لا تعلن اخلاصها له انها لن يتم التجديد لها او الاستعانة بها في الشركات الجديدة.