حشد الاخوان كل افراد الجماعه فى رابعه العدويه جمعوا كل افراد المحافظات فى مشهد عنوانه نحن السنة وايادى العنف والدم تحت عنوان لا للعنف بالسنه والفاظ مثل نسحق ونحن معنا الملايين فى تعبير اشبه بالصراخ والعويل من الرعب الذى القى فى نفوسهم تحسبا من غضب المار المصرى الشعب الذى اعتقد بعضه انهم كما يدعون انهم منحازين الى قيم الدين فوجدوا اشباحا تستميت على السلطه تكفر من عداها لديها نهم فى التخريب والاستحواذ على مصر فقرر الشعب المصرى ان يزيحهم من السلطه مقتنعا بالواقع انهم لا يصلحون بل انهم خطرا وفى ظل هذا المشهد الكوميدى توالت الاخبار بتدفق الملايين من الدولارات على قياداتهم ومن والهم من خارج الجماعه ويسير فى ركب القتل والارهاب باعطاء كل فرد 3 مليون وسياره من النوع الحديث وهذه المعلومه تشير الى انهم اصحاب مصالح يجمعهم جشع الدنيا بالنصب والتدليس باسم الدين وهناك اشاره اخرى لماذا بعض التيارات التى تسمى نفسها اسلاميه تسير فى ركب الاخوان ببساطه هى لعبة المصالح فبقائهم من بقاء الاخوان هذا المشهد اعطى واباح اللثام عن حجم اجماعه الكلى وما تستطيع ان تستميله من جماعات اخرى فكان حشدهم لا يزيد عن 300 الف من كل ربوع الوطن وهذا يوضح انهم زمره صغيره فى مصر كحجر صغير القى فى مياه النيل لا يصدر الا رذاذ صغير حوله وما قالوه من وعيد هذا يد على الضعف والرعب الشديد والخوف من سوء المصير القادم لهم وان جلسة السفيره الامريكيه مع الشاطر لترتيب الدعم الاخير امام بركان الغضب ماهى الا العاب قد استخدمت من قبل من حشد وتخويف واثبت فشلها واقصى افعال يمكن ان يفعلوها لن تصمد دقائق امام غضب الملايين المشهد كان اصبح باعان الاستقاله من مصر فتم الهجوم عى الشعب وعلى الجيش بأنه جيش انكسه فى مشهد مدهش يخدم الثوره باستعداء الجميع فأنهم وصوا الى الهذيان الشعب امصرى الهادئ الذى يركن الى الاستقرار وعدم المخاطره كصفحة النيل قد تغير بفعل الاخوان لانه لم يتوقع هذا القبح وهذه الدمامه ومن تحدثوا اياديهم ملطخه بدماء هذا الشعب وكثير منه لهم ثأر مع القتله اظن ان ستار جماعات التكفير بدءت فى الاستعداد الى النزول الابدى