تصوير- كريم أحمد: قال بيان صادر عن وزارة الآثار، إن البعثة الأثرية المصرية العاملة بجبانة الحيوانات المقدسة (البوباسطيون) بمنطقة آثار سقارة نجحت في الكشف عن أول وأكبر خبيئة بالموقع تعود إلى العصر المتأخر، وذلك أثناء أعمال موسم الحفائر الرابع للبعثة. ويضم الاكتشاف ما يلي: الخبيئة المكتشفة تضم 150 تمثالا من البرونز التماثيل لعدد من المعبودات منها: أنوبيس، آمون مين، أوزير، إيزيس، نفرتوم، باستت، وحتحور مجموعة من الأواني البرونزية الخاصة بطقوس المعبودة إيزيس تمثال برونزي للمهندس إيمحتب بدون رأس 250 تابوتا خشبيا ملونة من العصر المتأخر بداخل التوابيت مومياوات بحالة جيدة من الحفظ تمائم وتماثيل خشبية بعضها مذهب الوجه وصناديق خشبية ملونة تابوت به بردية جيدة الحفظ ربما تحتوي على فصول من كتاب الموتى تمثالان خشبيان ذو وجه مذهب للإلهتين إيزيس ونفتيس دفنة بها أدوات زينة مثل مرآة من البرونز وأساور وعقود وأقراط ومكاحل