قبلة ثم قصة حب أنهتها العالمية.. معلومات عن فاتن حمامة وعمر الشريف

تحل اليوم ذكرى ميلاد سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، تعتبر من أهم النجمات في تاريخ السينما، إذ قدمت عددا من الأعمال السينمائية الخالدة أبرزها "أفواه وأرانب"، "الخيط الرفيع"، "الحرام"، "دعاء الكروان".
وفي حياة النجمة الراحلة 3 زيجات، الأولى من المخرج الراحل عز الدين ذو الفقار، وآخرها من الدكتور محمد عبد الوهاب، لكن يظل زواجها بعمر الشريف هو الأشهر والحديث الذي لا يمل الجميع منه
ورغم تصريحات فاتن حمامة المتكررة، قبل وفاتها، بأنها "الآن" زوجة الدكتور محمد عبدالوهاب، وأنها لا تحب الحديث عن قصة حبها مع عمر الشريف، لم تستطع منع الميديا والجمهور من تسليط الضوء عليها
وفى ذكرى رحيل سيدة الشاشة، نسلط الضوء على 10 نقاط في قصة حبها مع عمر الشريف منذ البداية وصولاً لابنهما وحفيدهما:
_ أول قبلة سينمائية لفاتن حمامة كانت مع عمر الشريف في "صراع في الوادي" وبدأت معها قصة حبهما
_ قبل هذا الفيلم كانت ترفض أي دور به قبلات مراعاة لمشاعر زوجها عز الدين ذو الفقار
_ في كواليس الفيلم صارحها عمر بحبه لها وكان خائفًا من رفضها، لكنها وافقت
_ طلبت الطلاق من المخرج عز الدين ذو الفقار لتتزوج بعمر، الذي أعلن إسلامه
_ أثناء زواجهما جمعهتما 5 أفلام هي: أيامنا الحلوة وصراع في الميناء ولا أنام وسيدة القصر ونهر الحب
_ أنجبا طفلاً اسمه طارق، وانطلق بعدها عمر للعالمية في الستينيات، وسافرت فاتن معه
_ تمكن عمر من النجاح في الخارج، لكن فاتن قررت العودة.
_ وجود كل منهما في دولة أدى إلى الطلاق، وأُعلنا انفصالهما عام 1974
_ لديهما حفيد من ابنهما طارق وطليقته الكندية، عاش معظم حياته في الخارج، وكان يزورهما في الإجازات الصيفية
_ أبدت فاتن حمامة أكثر من مرة انزعاجها من الحديث عن قصة حبها مع عمر الشريف، وعدم مراعاة مشاعر زوجها الدكتور محمد عبد الوهاب