تجلي الأممالمتحدة أفراد عائلات بعثتها في ميانمار تخوفا من تدهور الوضع الأمني، عقب تفاقم المواجهات بين المتظاهرين والإنقلابيين. وجاء في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي من الأممالمتحدة إن الإجلاء خطوة احترازية وتدبير مؤقت يخص العائلات لكن العاملين لايزالون في البلاد. قُتل حتى الآن أكثر من خمسمائة متظاهر منذ بدء الاحتجاجات ضد انقلاب فبراير/شباط. وتقول منظمة إنقاذ الطفولة إن أكثر من أربعين طفلاً كانوا من بين القتلى وكان آخر صبي يبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً قد أصيب بحسب شهود عيان برصاصة في رأسه.