حصد الفيلم البولندي إيدا على جائزة الأوسكار كأفضل فيلم أجنبي، وسلمت الممثلة نيكول كيدمان الجائزة لمخرج الفيلم باول باوليكويسكي. وتدور الأحداث حول الشابة "أنا" التي تتمرن في إحدى الكنائس لكي تكون راهبة، وتذهب في رحلة لزيارة أهلها، لتكتشف أن اسمها الحقيقي هو إيدا، وأن والداها ووالدتها قتلوا أثناء الحروب النازية، فتقوم برحلة برفقة عمتها لتكشف عن الأسرار التي تحيط بعائلتها. وارجع النقاد تميز هذا الفيلم إلى التقنيات المستخدمة في التصوير، مما جعله من أفضل الأفلام البولندية، وعلامة من علامات السينما الأوروبية.