وفاءً لوعد علامة لينكولن التجارية، تتبع لينكولن MKC سيارة السيدان لينكولن MKZ لتصبح ثاني سيارة لينكولن جديدة كلياً خلال عامين. وبإمكان منطقة الشرق الأوسط أن تتطلّع إلى الابتكار المتواصل في مجموعة المنتجات، بفضل سيارة لينكولن Navigator الرياضية متعددة الإستعمالات كبيرة الحجم والمجددة كلياً والمترقب وصولها في القريب العاجل، بالإضافة إلى سيارة لينكولن MKX الجديدة كلياً المترقب وصولها في العام 2016. ومن جهته، صرّح مات فان دايك، المدير العالمي لعلامة لينكولن، في المؤتمر الصحفي أثناء إفتتاحية المعرض: "إنّ سيارة MKC هي الفرصة المثالية للينكولن في فئة السيارات المتعددة الاستعمالات الفخمة صغيرة الحجم، والتي تشهد نمواً سريعاً، حيث لاحظنا من خلاله العديد من الطلبات من عملائنا. لقد نمت هذه الفئة بنسبة 25% حول العالم منذ العام 2012 وبنسبة أكبر من 200% منذ العام 2009، وهذه فرصة هائلة بالنسبة للينكولن."
وشرح مات ذلك قائلاً: يقود هذا النمو شراة السيارات الفخمة الجديدة الذين يستبدلون سياراتهم السابقة بسيارات أرقى، بالإضافة إلى مالكي السيارات الفخمة الحاليين الذين ينتقلون من المركبات الأضخم حجماً إلى المركبات الأصغر حجماً، مع تغيّر أساليب عيشهم وأولوياتهم. ونتوقع من سيارة MKC ابهار جميع العملاء خاصة أولئك في منطقة الشرق الأوسط."
وتتواصل شراكة لينكولن للعام الثاني على التوالي مع جيتكس، مع إطلاق لينكولن MKC خلال الحدث، وذلك استناداً إلى النجاح الباهر الذي شهده إطلاق طراز MKZ في جيتكس 2013. وتشهد العلامة التجارية فرص نمو واعدة في أسواق الشرق الأوسط، كما تتطلّع قدماً للزخم الذي سيدفع به إطلاق منتجات جديدة في القريب العاجل، وذلك بحسب ما أعرب عنه كاليانا سيفانيانام، المدير التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا- فورد الشرق الأوسط وأفريقيا.
وأردف كاليانا بقوله: "لقد ارتفعت نسبة إجمالي مبيعات لينكولن بأكثر من 3 أضعاف خلال السنوات الخمس المنصرمة في الشرق الأوسط، ونتوقّع أن يتعزز حجم المبيعات بنسبة لا تقلّ عن 25% وصولاً إلى العام 2019، بفضل تقديم منتجات وطرازات جديدة مثل سيارة MKC، فضلاً عن الاستثمارات الاستثنائية لموزّعينا ضمن علامتنا التجارية. إننا نعمل بشكل وثيق مع موزّعينا لتقديم تجربة استثنائية متفرّدة وفاخرة في اقتناء سيارة لينكولن، مع الحرص على مواصلة الأبحاث المعمّقة لتحويل علامتنا التجارية في أرجاء الشرق الأوسط.
ستلعب المنتجات إلى جانب تجربة التملّك المتميزة دوراً محورياً في ظل هذا التوّجه الجديد، بحسب ما قال كاليانا، الذي أضاف قائلاً: " تدمج سيارة MKC أسلوب الفخامة التجربة المفصلة معاً بشكل مثالي وهي تحتوي على تقنيات فريدة من نوعها ستنال تقدير عملاءنا في منطقة الشرق الأوسط. وباعتبار أن لينكولن علامة تجارية فاخرة تسعى دوماً لدخول عالم التحديات، فمن الطبيعي أن تكون الخطوة المقبلة الانتقال إلى فئة السيارات الفاخرة الصغيرة متعددة الاستخدامات. وسيكون بمقدور طراز MKC التنافس بقوة ضمن الفئة، لا بل أنه سيُحدث تغييراً جذرياً وإيجابياً في نظرة الناس نحو لينكولن".
الميّزات التكنولوجية في لينكولن MKC ويقدّم أول اصدار من لينكولن لسيارة متعدّدة الاستعمالات صغيرة الحجم مزيجاً من الحرفية والأداء، والتي سوف تجعلها تبرز في قطاع السيارات المتعدّدة الاستعمالات الفخمة صغيرة الحجم السريع النمو. وباحتوائها على محرك EcoBoost® سعة 2.3 لتر الجديد كلياً، توفر سيارة لينكولن MKC 2015 مزيجاً ممتازاً من القوة والعزم والاقتصاد في استهلاك الوقود، تتواجد جميعها في حزمة فاخرة تعكس معيار لينكولن إلى أبعد مدى.
وتستخدم سيارة لينكولن MKC 2015 أيضاً تقنيات بديهية متقدمة لتوفير تجربة قيادة رياضية فاخرة وشخصية لتعزز المتعة والراحة، تشمل:
* استشعار الاقتراب - تدب الحياة في سيارة لينكولن MKC 2015 عند اقتراب مالكها منها فتسقبله بالترحاب وذلك من خلال اعتمادها على التكنولوجيا لتوفير تجربة شخصية تتسم بالدفء والترحاب. تسمح هذه الميزة لسيارة MKC بان تستشعر عندما يكون المفتاح الخاص بالمالك ضمن نطاق يصل إلى 8 أقدام، وهي مسافة أبعد من أي مركبة أخرى في فئتها. وتستجيب المركبة عبر إضاءة خفيفة من الناحية الداخلية والخارجية تبرز من خلالها بساطان مضيئان بشعار لينكولن على الأرضية تحت البابين الأماميين، ومقابض أبواب مضاءة بلون ملائم مع اللون الخارجي للسيارة، بالإضافة إلى العديد من الميّزات الجمالية التي تعكس تجربة لينكولن.
* تقدّم MKC تجربة قيادة مخصّصة يسمح بها نظام لينكولن للتحكّم بالقيادة Lincoln Drive Controlلتوفير قيادة دقيقة وسلسة إنما مشوّقة عبر استخدام التخميد المتكيّف باستمرار CCD، ونظام التوجيه الكهربائي المعزّز آلياً EPAS، ونظام التحكم النشط بالضجيج ANC
* مساعد الخروج من الموقف الحصري في الفئة (متوفّر كجزء من مساعد الركن النشط APA في مجموعة التجهيزات التكنولوجية). عند تنشيط زرّ مساعد الركن النشط APA، يستخدم النظام أجهزة استشعار فوق صوتية لرصد حيّز مناسب للركن المتوازي ويساعد في توجيه المركبة إلى ذاك الحيّز، مع احتفاظ السائق بالسيطرة على الخانق والفرامل وناقل الحركة. أضيف مساعد الخروج من الموقف لتعزيز هذه الميزة وهو يعمل بالطريقة عينها، بحيث يساعد النظام السائق لتوجيه المركبة للخروج من فسحة الركن الضيّقة عندما يكون زرّ مساعد الركن النشط مضغوطاً
* نظام المعلومات الخاص بالزوايا غير المرئية BLIS مع نظام الإنذار عند الرجوع - يستخدم أجهزة استشعار مرتكزة على الرادار لمراقبة جانبي المركبة باستمرار وتنبيه السائق (ضوء كهرماني يومض في المرآة الجانبية المناسبة) عندما تدخل المركبة نطاق النواحي غير المرئية. بإمكان نظام الإنذار عند الرجوع CTA الكشف عن مرور المركبات من الجانبين أثناء رجوع المركبة ببطء للخروج من فسحة الركن (يتم تنبيه السائق بواسطة ضوء كهرماني في المرآة الجانبية المناسبة وإنذار صوتي)
* إنذار البقاء في خطّ السير يبلغ السائق (تهتزّ عجلة القيادة) عندما تبدأ المركبة بالانحراف عن علامات خطّ السير (بسبب تشتت تركيز السائق أو تعبه). ويعمل مساعد البقاء في خطّ السير معه عبر توجيه عجلة القيادة برفق للمساعدة في تنبيه السائق لإعادة المركبة إلى وسط خطّ السير
* نظام تنبيه السائق يستخدم الكاميرا الأمامية (المثبّتة وراء مرآة الرؤية الخلفية) لمراقبة درجة تنبّه السائقين أو تيقّظهم ويطلق إنذاراً صوتياً ورسالة منبثقة للتحذير عند تجاوز عتبة التيقّظ
* مثبّت السرعة التفاعلي يعمل كمثبّت السرعة العادي مع استثناء واحد - عندما ترصد أجهزة استشعار النظام (المثبّتة خلف الواجهة الأمامية السفلية) بأنّ السيارات أمام المركبة تبطئ سرعتها، تبطئ المركبة، ثم تستأنف السرعة المحدّدة عندما ترصد أجهزة الاستشعار بأنّ زحمة السير قد زالت
* نظام الإنذار الاستباقي بالاصطدام مع دعم الفرملة - بإمكان أجهزة الاستشعار أن ترصد تغييراً في ظروف السير خلال 250 ميلّيثانية. النظام النشط عند السرعات التي تتجاوز 5 أميال في الساعة مصمّم لتنبيه السائق إذا كشفت أجهزة الاستشعار أيّ اصطدامٍ محتمل مع السيارة التي أمامه، بواسطة الشاشة العلوية التي تحاكي أضواء الفرامل الحمراء والأضواء التحذيرية على الزجاج الأمامي والإنذار الصوتي. إذا لم يتصرف السائق ورصد النظام أنّ الاصطدام وشيك، فإنّ الفرامل تشحن مسبقاً وترفع من مستوى حساسية نظام دعم الفرامل من أجل الحصول على تجاوب كامل عندما يقوم السائق بالفرمل
تصميم لينكولن MKC تبرز سيارة MKC 2015 في قطاع السيارات الفخمة من المصد إلى المصد، ومن الداخل والخارج، مع مواصلة نمو العلامة التجارية للينكولن إلى أبعد مدى. ومع أكتاف منخفضة تحدد وضعية قوتها، تتميز MKC بميزات تصميمية لتؤكد الأناقة والراحة للسائق.
ويستمرّ تطوّر تصميم لينكولن في الداخل، حيث تجتمع المهارة الحرفية والمواد الفاخرة والبيئة المتطوّرة تكنولوجياً لتقدّم متّسعاً دافئاً ومرحّباً. أولي الاهتمام للحرص على الجودة العالية في كل نقاط التفاعل مع العميل، من المواد الغنية والتفاصيل المتقنة على ألواح الأبواب والمقاعد، إلى الكونسول المركزيّ الانسيابي المرتّب والمؤلّف من قطعة واحدة والذي يساهم في خلق جوّ هادئ ومفتوح. أما لوحة العدّادات ومؤشرات القيادة الانسيابية الممتدّة على كامل عرض المقصورة والمزوّدة بناقل الحركة العامل بكبسة زرّ المميّز للينكولن، فهي تساهم في الشعور بالرحابة وتفسح المجال أمام حيّز تخزين في الكونسول المركزيّ في مكان ناقل الحركة التقليدي.
لينكولن MKC في أسبوع جيتكس للتقنية 2014 بإمكان زوّار أسبوع جيتكس للتقنية اختبار لينكولن MKC الجديدة كلياً، السيارة الذكية الرسمية لأسبوع جيتكس 2014، في منصة لينكولن في القاعة 3 في مركز دبي التجاري العالمي خلال المعرض. ويحظى زوّار المعرض أيضاً بفرصة الفوز بسيارة لينكولن MKC 2015 كجزء من برنامج GITEX Passport Trail، كما بإمكان أعضاء برنامج الولاء "ضيف طيران الاتحاد" كسب خمسة آلاف ميل عبر الانتساب للمشاركة في قيادة تجريبية للينكولن MKC في منصة لينكولن خلال معرض جيتكس عند إتمام القيادة.
