اليوم هو السادس من أصل تسعة أيام توقف دولي للدوريات الأوروبية بسبب مباريات المنتخبات، الودية والرسمية بحسب نتيجة الفيفا السنوية.
ستة أيام مرت على بداية التوقف استقبل فيها جمهور الفرق الأوروبية الكبرى ستة أخبار سيئة حول لاعبي فرقهم.
أولهم: كوستا
وقبل التجمع مع المنتخب الإسباني أعلن الجهاز الطبي ان اللاعب يعاني من إصابة عضلية ومن الأفضل ان يظل مع الطاقم الطبي لتشيلسي من أجل اعادة التأهيل.
ثانيهم: ستوريدج
لاعب ليفربول الذي يعاني من نحس كبير هذا الموسم، استبعده المدرب روي هودجسون من قائمة المنتخب الإنجليزي لمباراة لتوانيا بعدما أعلن انه يعاني من مشكلة في الفخذ.
ثالثهم: ميسي
النجم الأرجنتيني انتزع قلوب محبي برشلونة خوفًا عليه في هذه المرحلة الحرجة من الموسم بعدما تناولت الانباء غيابه عن مباراة منتخب بلاده امام السلفادور قبل ان يخضع للكشف الطبي ويؤكد للجميع انه بخير.
قبل ان يتغيب اللاعب عن تدريبات المنتخب الأرجنتيني بالأمس ويثير الشكوك مرة آخرى حول حالته.
رابعهم: خوردي ألبا
لاعب كتالوني آخر يثير الرعب في قلوب جماهير فريق المقاطعة الباحثة عن الإستقلال، بعد ان اصيب في مباراة منتخب إسبانيا بالأمس أمام أوكرانيا في تصفيات أمم أوروبا 2016.
خامسهم: كلاوديو ماركيزيو
نجم يوفنتوس قد يكون صاحب الحظ الأسوء فالتشخيص الأولى لإصابته التي تعرض لها في تدريبات المنتخب الإيطالي كانت قطع في الرباط الصليبي.
النادي الإيطالي أكد بعدها ان الإصابة ليست بتلك الخطورة.
سادسهم: إيغور أكنفييف الحارس الروسي تعرض لإصابة من نوع مختلف بعدما تلقى شعلة نارية "شمروخ" على رأسه من جماهير منتخب مونتينيجرو وبعدها تم إلغاء المباراة.