لم تكن الصورة التي نشرتها إحدي المجلات البرازيلية لنجم سانتوس والمنتخب البرازيلي نيمار إلا شرارة أطلقت ثورة الغضب حيث ظهرت صورة نيمار مصلوبا علي هيئة السيد المسيح وهو ما اثار استياء العديد من الكنائس بالبرازيل وأثار عدد من ردود الفعل الواسعة لدي الجمهور البرازيلي لاسيما وأن مبررات المجلة لم تكن مقنعة للرأي العام حيث قالت المجلة تعليقا علي الصورة بأن نيمار هو كبش الفداء لمجموعة من اللاعبين يمارسون كرة القدم بصورة قذرة وعنيفة لكن تعليق الكنيسة جاء بأن ما أقدمته عليه المجلة من نشر هذه الصورة ما هو إلا سخرية من المشاعر الدينية للشعب البرازيلي.