تعرض موقع الدستور الإلكتروني التابع لرئيس التحرير السابق " إبراهيم عيسي " والذى يُطلق عليه الدستور الأصلي إلي حملة جديدة من القرصنة بعد ما وجه أنتقادات إلي حملة حزب الوفد الإنتخابية. وقال القائمون على الموقع إن الدكتور السيد البدوي شحاتة ورضا إدوارد الملاك الجدد لجريدة الدستور كانا قد بدءا في قيادة حملة قرصنة إلكترونية لإغلاق موقع الجريدة. وأكدوا أن القرصنة جاءت بعد قيام الموقع بنشر تحقيق تحقيق يوم الثلاثاء ينتقد الحملة الدعائية لحزب الوفد في الانتخابات الذي يرأسه الدكتور السيد البدوي شحاتة، وبث الفيديو الخاص بإعلان ''حقنة التغيير ممكن توجع بس بتريّح''.