أعلن عدد من الشخصيات العامة، تأييدهم لحمدين صباحي في انتخابات الرئاسة، لينضموا بذلك إلى فريق كبير من المثقفين والفنانين والكتاب المؤيدين لحمدين في انتخابات الرئاسة المقبلة. وأعلن مصطفى الجندي، النائب عن كتلة "الثورة مستمرة" تأييده لحمدين قائلا "حمدين صباحي" هو رجل المرحلة القادمة لأنه الأنسب علي كل الوجوه، لأنه يسعي إلي العدالة الاجتماعية في المقام الأول".
كما أعلن الدكتور أحمد السيد النجار، الكاتب والباحث الاقتصادي، تأييده لحمدين صباحي وكتب على صفحته على موقع فيسبوك "سأنتخب حمدين صباحي رئيسا، وأتمنى أن ينضم له في فريقه الرئاسي كل المرشحين الوطنيين الديمقراطيين التنويريين الحقيقيين،"، وأضاف النجار "وقوفنا وراء حمدين هو السبيل الوحيد لضمان تمثيل كل قوى الثورة في تشكيل النظام الجديد، أو الجمهورية الثانية، بعد أن حصل التيار الإسلامي على الأغلبية في مجلسي الشعب والشورى، ومعهما على الأرجح الحكومة، ويجب أن يعلم الجميع أن كل أجهزة نظام مبارك الفاسد ما زالت حاكمة ومسيطرة".
وكتب الفنان مأمون المليجي، على صفحته على فيسبوك، "الفارس النبيل من يساند الحق ويتبع ضميره، حتى وإن كان يعلم أن النتيجة قد لا تكون في صالحه، أما المتسلق والانتهازي هو من يلعب على الحصان المتلون بكل الاطياف لمجرد أن فرصته في الفوز أكبر، سأعطي صوتي لحمدين صباحي".
ويضم فريق الشخصيات العامة المؤيدة لحمدين، كلا من عبدالحكيم عبدالناصر، نجل الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، والإعلامي حمدي قنديل، والإعلامي محمود سعد، والشاعر سيد حجاب، والشاعر جمال بخيت، والإعلامي عمر بطيشة، والإعلامية فريدة الشوباشي، والكاتب مدحت العدل، والمنتج محمد العدل، والاعلامي يوسف الحسيني، والفنانين نبيل الحلفاوي، وصلاح السعدني، ومحمد وفيق، وتوفيق عبدالحميد، وسامح الصريطي، وأحمد عبدالعزيز، وطارق الدسوقي، وفتحي عبدالوهاب، وصبري فواز، وإسعاد يونس، ونشوى مصطفى، وراندا البحيري.
كما يتضمن فريق مؤيدي صباحى، المخرج خالد يوسف، والمخرج المسرحي ياسر صادق، والمخرج أحمد ماهر، والكتاب ليلى الجبالي، وعبدالله السناوي، وجمال فهمي، ويحيى قلاش، والمهندس طارق النبرواي القيادي في نقابة المهندسين، والمهندس محمد الأشقر القيادي في حركة كفاية، والناشط أحمد دومة والشاعر هشام الجخ.
بالإضافة إلى تأييد أسر عدد كبير من شهداء الثورة، من بينهم والدة الشهيد خالد سعيد، وأسرة شهيد إمبابة محمد سيد عبداللطيف، وأسرة الشهيد محمد خالد، شهيد الألتراس فى موقعة بورسعيد، وأسرة شهيد المنيا محمد عبد الله، الذي استشهد في أحداث مجلس الوزراء، ووالدة شهيد هندسة عين شمس الطالب محمد مصطفى الذى استشهد فى أحداث مجلس الوزراء.