امرأة بلا قلب او ضمير.. استغلت فقر بعض الفتيات وحاجتهن إلي المال وقامت بتصويرهن في أوضاع مخلة بعد تخديرهن وهددتهن بهذه اللقطات الفاضحة لاجبارهن علي العمل في الدعارة. ووصل عدد ضحاياها إلي 02 طالبة في مراحل التعليم المختلفة .. إلي ان جاءت لحظة النهاية وسقطت في قبضة المباحث لتدفع ثمن جريمتها. سقطت واصبحت عضوات في شبكة أداب كبري بأكتوبر.. هنا هو حال 02 طالبة في المرحلة الثانوية.. سقطن تحت انياب ذئب بشري بلا ضمير خدعهن واستغلهن.. وبعد ذلك اكتشفن انهن سقطن في فخ نصبته الزعيمة التي تدير شبكة آداب تحت ستار »محل كوافير«.. البداية عندما بدأت تكبر وتنضج وتشعر أن جمالها هو الشيء الوحيد الذي يميزها عن باقي جيرانها.. لسوء حظها انها من اسرة فقيرة وليس معها مايساعدها علي إبراز هذا الجمال.. المهم بدأت حياتها في العمل بمحل ملابس.. وتدرجت فيه حتي أصبحت زوجة صاحب المحل.. لكنها لم ترض بما كتب لها فهي دائما بجانب تفكر في استغلال جسمها الممشوق بطريقة عملية.. لكنها كانت تعتقد ان العمل بمفردها ليس مجزيا.. استعانت بفتيات من المحل وقررت تكوين شبكة آداب بشرط الاستعانة بطالبات من المراحل الثانوية تحت ستار العمل في محل كوافير.. لكن مهما كنت تفكر ان الشخص الوحيد الذي يجلب هؤلاء الطالبات هو صديق كانت تعرفه قبل الزواج.. وبذلك اكتملت عناصر شبكة آداب كبري..