لم يكن يتصور ان مساعدته للآخرين ستكون سببا في مقتله حيث انقذ شخصا من القتل في الصين ليقتله اشقاء المخطوف تلك ليست حكاية من قصص الغدر والخيانة في احد الافلام بل حقيقة واقعة شهدتها مدينة بورسعيد حيث قتل احد المنتمين للدعوة السلفية بعد توسطه لدي بعض الصينيين ليمنعهم من قتل احد التجار المصريين المخطوف في الصين ليؤجر له اشقاؤه مجموعة من البلطجية ليقتلوه امام عيني والده ويهرب المتهمون ولم يتم القبض عليهم حتي الآن، اخبار الحوادث انتقلت الي بورسعيد ورصدت التفاصيل الكاملة للجريمة البشعة و ماذا تريد اسرة الضحية البريء؟!