مدينة الزقازيق عاصمة محافظة الشرقية تموج بالفوضي والانفلات الأمني حيث تكدس السيارات ووقوفها في الممنوع واطلاق السارينات بصفة مستمرة وخاصة تاكسي الزقازيق أبوعداد الذي أصبح مثالا في التسبيب والوقوف في الممنوع وكذلك مداخل الزقازيق من ناحية بلبيس واشغالات الطريق المتعددة دون ان نري أثرا لرجال المرور أو الدوريات الراكبة الذين كانوا (القرين) التي تعيش تحت سطوة سائقي التوك توك، والفوضي التي جعلت من مدينة القرين خارج السيطرة علي أصحاب التكاتل والخارجين عن القانون ولايزال بها الهاربون من السجون يروعون الآمنين وأصبحوا أصحاب نفوذ وكأنهم دولة داخل الدولة فهل يأمر اللواء/ محمد إبراهيم يوسف وزير الداخلية بالقضاء علي الفوضي واعادة الامن والهدوء لابناء الشرقية بجميع مراكزها ومدنها وقراها. أحمدالنمر