يتولي الرئيس التشادي إدريس ديبي اليوم مهامه لولاية خامسة تنطوي علي مخاطر كبيرة في بلاد تواجه تهديدات إرهابية وتعاني من انخفاض أسعار النفط، وذلك بعد انتخابات اعترضت علي نتائجها المعارضة التي تم تفريق تجمع لها أمس الأول. ووصل ديبي إلي السلطة إثر انقلاب عام 1990. وقد أعيد انتخابه رئيسا من الدورة الأولي بحوالي 60% من الأصوات، أي بفارق كبير عن خصمه صالح كيبزابو (12٫7%).