جاء من أقصي الشرق بحثا عن ضحايا.. جاء من بلاده التي تبعد عن آلاف الاميال طامعا في كرمنا وطيبتنا وطبيعتنا السمحة.. جاء طامعا في تكرار نفس جرائم النصب والاحتيال التي قام بها في عدد كبير من الدول الاخري.. ولكن. كان مصر هي المحطة الأخيرة في مشوار النصاب الدولي الخطير المطلوب في عدد كبير من البلدان ويطارده الانتربول من مطار إلي آخر. وسقط في قبضة مباحث القاهرة التي نجحت فيما عجزت عنه أجهزة الشرطة في دول اخري عتيدة في مكافحة الجريمة بكل صورها. التفاصيل الكاملة لجرائم النصاب الدولي الخطير وقصة القبض عليه في السطور القادمة علي صفحات أخبار الحوادث