اثناء التقاط صورة فوتوغرافية عادية انطلقت الطفلة تبكي بشدة ورفضت تماما الانضمام للصورة بالرغم من وجود والداتها مع صديقات الطفولة فيها , وهو ما اثار اندهاش وتعجب الجميع بالرغم من ان الطفلة كانت كثيرة الضحك واللعب اثناء الزيارة بالكامل. بعد التقاط الصورة لم تتوقف الطفلة عن البكاء وهو ما دفع الام لاناء الزيارة سريعا لتعلم ما سبب هذا البكاء والرعب الشديد الذي اصاب الطفلة فجأة , وانصرفت وسط اشفاق من صديقاتها. وبعد ظهور الصور تم اكتشاف سبب الخوف الشديد الذي اصاب الطفلة ودفعها للبكاء بهذا الشكل الغريب , حيث ظهر شبح طفل صغير يبتسم بين اقدام الام وصديقاتها , ويظهر في الصورة بوضوح شديد وكأنه كان يستمتع بالتقاظ الصور له. ظن المعمل الخاص بالصور أنه كان طفل اخر موجود بالمكان اثناء التقاط الصورة , ولكن صاحبة المنزل والدعوة علمت أنه شبح طفل صغير كان يسكن المنزل قبل قدومها بسنوات طويلة , وأنه مات مخنوقا اثناء اللعب في غفلة من امه.