تنسيق الجامعات.. كل ما تريد معرفته عن برنامج المعلوماتية الطبية بجامعة حلوان    «التضامن» تقر تعديل وتوفيق أوضاع 3 جمعيات في القليوبية وكفر الشيخ    النائب أحمد فرغلي يعلن رفضه لمشروع الموازنة العامة للدولة للعام المالي الجديد 2025/2026    وزير الإسكان: ملتزمون بتذليل العقبات أمام المطورين والمستثمرين    الوكالة الدولية للطاقة الذرية:التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل يؤخر العمل نحو حل دبلوماسي    حقيقة استبعاد محمود تريزيجيه من مباراة بالميراس البرازيلي    «الداخلية» تقرر السماح ل42 مواطنًا مصريًا بالحصول على جنسيات أجنبية    أرق الصيف.. كيف تحمي نفسك منه؟    رئيس «النواب» ينتقد تغيب وزيري المالية والتخطيط خلال مناقشة الموازنة: لا نقبل الأعذار    المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: قطع الاحتلال للاتصالات والإنترنت جريمة مدروسة ومقصودة لعزل القطاع    رئيس مجلس النواب يضع مجموعة قواعد لمناقشة مشروع خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية    ميدو: الأهلي أضاع فرصة التأهل.. وزيزو غير جاهز بدنيًا    شوبير يكشف سبب تبديل زيزو أمام إنتر ميامي وحقيقة غضبه من التغيير    توقيع عقد ترخيص شركة «رحلة رايدز لتنظيم خدمات النقل البري»    محافظ سوهاج يدعو المواطنين للإبلاغ عن وقائع الغش في امتحانات الثانوية العامة بالأدلة    اليوم.. محاكمة 29 متهمًا بالانضمام لجماعة إرهابية فى المقطم    في أول زيارة لماسبيرو.. "المسلماني" يستقبل هدى نجيب محفوظ قبل افتتاح استديو نجيب محفوظ    بعد أزمة تواجدها في العراق.. إلهام شاهين: أخيرا هنرجع مصر    قصر ثقافة أبو سمبل يشهد انطلاق برنامج "مصر جميلة" لاكتشاف ودعم الموهوبين    وزير الزراعة يفتتح ورشة العمل الأولى لتنفيذ استراتيجية إعلان كمبالا للبحث والتطوير الزراعي في أفريقيا    الصحة: إصدار 19.9 مليون قرار علاج مميكن من الهيئة العامة للتأمين الصحي خلال عام    صحة الشرقية تطلق قافلة طبية بالمجان لأهالي العزازية ضمن المبادرات الرئاسية    وزير التعليم العالى: بنك المعرفة المصري تحول إلى منصة إقليمية رائدة    القبض على 3 متهمين بسرقة كابلات من شركة بكرداسة    الإعدام شنقا لجامع خردة قتل طفلة وسرق قرطها الذهبى فى العاشر من رمضان    الدخول ب 5 جنيهات.. 65 شاطئًا بالإسكندرية في خدمة المصطافين    السيسي لا ينسي أبناء مصر الأوفياء.. أخر مستجدات تكريم الشهداء والمصابين وأسرهم    انخفاض الطماطم.. أسعار الخضروات والفاكهة في سوق العبور اليوم    بدء تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع جنة بالمنصورة الجديدة.. 6 يوليو    أحمد السقا يرد برسالة مؤثرة على تهنئة نجله ياسين بعيد الأب    خلافات زوجية في الحلقة الثالثة من «فات الميعاد»    شام الذهبي تطمئن الجمهور على نجل تامر حسني: «عريس بنتي المستقبلي وربنا يشفيه»    حكم الصرف من أموال الزكاة والصدقات على مرضى الجذام؟.. دار الإفتاء تجيب    معلق مباراة الأهلي: الحماس سبب تريند «تعبتني يا حسين».. والأحمر كان الأفضل (خاص)    أسعار النفط تقفز وسط تصاعد المخاوف من تعطل الإمدادات    مستقبل صناعة العقار في فيلم تسجيلي بمؤتمر أخبار اليوم    محافظ أسوان: 14 ألف حالة من المترددين على الخدمات الطبية بوحدة صحة العوضلاب    موريتانيا.. مظاهرات منددة بالعدوان الإسرائيلي على إيران وغزة    الاثنين 16 يونيو 2025.. البورصة المصرية تعاود الارتفاع في بداية التعاملات بعد خسائر أمس    مستشار الرئيس للصحة: مصر سوق كبيرة للاستثمار في الصحة مع وجود 110 ملايين مواطن وسياحة علاجية    ترامب يصل إلى كندا لحضور قمة مجموعة السبع على خلفية توترات تجارية وسياسية    استكمالا لسلسلة في الوقاية حماية.. طب قصر العيني تواصل ترسيخ ثقافة الوعي بين طلابها    حالة الطقس اليوم في الكويت    أحمد فؤاد هنو: عرض «كارمن» يُجسّد حيوية المسرح المصري ويُبرز الطاقات الإبداعية للشباب    الرئيس الإيراني: الوحدة الداخلية مهمة أكثر من أي وقت مضى.. ولن نتخلى عن برنامجنا النووي السلمي    إيران تنفذ حكم الإعدام فى مدان بالتجسس لصالح إسرائيل    انتصار تاريخي.. السعودية تهزم هايتي في افتتاحية مشوارها بالكأس الذهبية    تضرر شبكة الكهرباء فى وسط إسرائيل بسبب الضربات الإيرانية    مدرب بالميراس يتوعد الأهلي قبل مواجهته في مونديال الأندية    "عايزة أتجوز" لا يزال يلاحقها.. هند صبري تشارك جمهورها لحظاتها ويكرمها مهرجان بيروت    بعد تعرضها لوعكة صحية.. كريم الحسيني يطلب الدعاء لزوجته    3 أيام متواصلة.. موعد إجازة رأس السنة الهجرية للموظفين والبنوك والمدارس (تفاصيل)    مجموعة الأهلي| شوط أول سلبي بين بالميراس وبورتو في كأس العالم للأندية    كريم رمزي يكشف تفاصيل جديدة عن توقيع عقوبة على تريزيجيه    أمين الفتوى: الله يغفر الذنوب شرط الاخلاص في التوبة وعدم الشرك    هل الزيادة في البيع بالتقسيط ربا؟.. أمين الفتوى يرد (فيديو)    إيران تعلن اعتقال عنصرين تابعين للموساد الإسرائيلى جنوب طهران    بوستات تهنئة برأس السنة الهجرية للفيس بوك    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



شكراً للرد
كلية الحاسبات والمعلومات:
نشر في الجمهورية يوم 06 - 09 - 2017

رداً علي ما نشر بعنوان "ترقية متوقفة بسبب تعنت رئيس القسم" أرسل الدكتور عبدالناصر حسين رياض عميد كلية الحاسبات والمعلومات بجامعة الزقازيق موضحاً أنه فور عودة أحمد عبدالستار الهادي المدرس المساعد بقسم نظم المعلومات بالكلية والعائد من بعثة شخصية بمرتب يصرف من الداخل للحصول علي درجة الدكتوراه من جامعة wollonong باستراليا واستلامه العمل.. تقدم بطلب لتعيينه مدرساً بالقسم. حيث تم عقد اجتماع لمجلس القسم لفحص موضوع تعيين المذكور طبقاً لنص المادة رقم 55 من القانون رقم 809 لسنة 1975 بشأن اللائحة التنفيذية للقانون رقم 49 لسنة 1972 في الباب الثاني شئون أعضاء هيئة التدريس والمدرسين المساعدين والمعيدين.
وطبقاً لنصوص المواد أرقام 29 و30 من قانون رقم 122 لسنة 1959 بتنظيم البعثات والاجازات الدراسية والمنح. مادة 29: لا يجوز لعضو البعثة أو الاجازة الدراسية أو المنحة أن يترك مقر دراسته أو أن يستبدل بالمعهد أو الجهة الموفدة إليها معهداً أو جهة أخري إلا بعد موافقة مدير مكتب البعثة المختص.
مادة 30: علي عضو البعثة أو الاجازة الدراسية أو المنحة أن يعود إلي وطنه خلال شهر علي الأكثر من انتهاء دراسته وإلا أوقف صرف مرتبه مع عدم الإخلال بما تقضي به القوانين واللوائح من أحكام أو جزاءات أخري.
تم تكليف السيد المذكور بتقديم ما يلي "طبقاً للوائح المعمول بها والتي تم تطبيقها علي 6 حالات مماثلة من أقسام مختلفة"
1- نسخة موثقة من رسالة الدكتوراه لاستيفاء المادة رقم 55 من القانون رقم 809 لسنة 1975 بشأن اللائحة التنفيذية للقانون رقم 49 لسنة .1972
2- نسخة موثقة من شهادة الدكتوراه لاستيفاء المادة رقم 66 من قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة .1972
3- أصل شهادة معادلة درجة الدكتوراه من المجلس الأعلي للجامعات لاستيفاء المادة رقم 66 من قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة .1972
4- نسخة موثقة من السجل الأكاديمي لاستيفاء المواد أرقام 29 و30 من قانون رقم 122 لسنة 1959 بتنظيم البعثات والاجازات الدراسية والمنح.
وبمراجعة الأوراق المقدمة من السيد المذكور وجد ما يلي:
1- الإفادة المقدمة من الإدارة العامة للبعثات توضح أنه ناقش رسالة الدكتوراه ومنح في نفس اليوم بتاريخ 5/1/2016 "مسجل بها بناء علي الخطاب الوارد من السيد المبعوث".
2- إفادة الحصول علي درجة الدكتوراه لا تتضمن تاريخ انتهاء الدراسة أو توقيع رئيس الجامعة "كما هو متبع في جميع شهادات الدكتوراه الواردة من الجامعات الاسترالية" وإنما تضمنت فقط تاريخ ختم الإفادة.
3- دليل الدراسة بالجامعة والمقدم من السيد المذكور منزوع منه الصفحة الثانية "2/5" التي تتضمن السجل الأكاديمي للطالب وتاريخ الحصول علي الدرجة. في حين أنه تقدم إلي إدارة المعادلات بالمجلس الأعلي للجامعات بنسخة من السجل الأكاديمي معتمدة من جامعة wollonong وموثقة موضح بها تاريخ انتهاء دراسته هو 7/7/2014 وليس تاريخ 5/1/2016 كما تقدم للكلية.
4- هناك اختلاف بين التاريخ المطبوع علي الرسالة المقدمة من أحمد عبدالستار الهادي وما هو موجود علي الموقع الرسمي للجامعي وما هو مقدم للمجلس الأعلي للجامعات.
الرسالة المقدمة للكلية مطبوع عليها تاريخ التسليم 4 ديسمبر 2015 وحقوق الملكية المسجل علي الرسالة .2015
الرسالة الموجودة علي الموقع الرسمي للجامعة مطبوع عليها تاريخ التسليم مارس 2014 وحقوق الملكية المسجل علي الرسالة .2014
الرسالة المقدمة لإدارة المعادلات بالمجلس الأعلي للجامعات لمعادلة درجة الدكتوراة مطبوع عليها تاريخ التسليم مارس 2014 وحقوق الملكية المسجل علي الرسالة 2014 ومعتمدة من جامعة wollonong وموثقة.
ونظراً لعدم استجابة أحمد عبدالستار لاستيفاء باقي الأوراق المطلوبة من خلال المستندات الرسمية الموثقة ورفضه السماح للكلية بمخاطبة جامعة wollonong باستراليا للحصول علي معلومات عن دراسته وتاريخ انتهاء الدراسة ونظراً لما يحيط بالموضوع من شكوك فقد تم تحويل أحمد عبدالستار الهادي المدرس المساعد بقسم نظم المعلومات بكلية الحاسبات والمعلومات بالجامعة إلي مجلس التأديب بقرار رئيس الجامعة رقم 2231 لسنة 2016 بتاريخ 27/12/2016 وذلك لامتناعه عن تقديم المستندات المطلوبة والتضارب والتلاعب في تواريخ المستندات الخاصة بحصوله علي درجة الدكتوراه.
وبعد التحقيقات التي دامت ما يقرب من سبعة أشهر ومراجعة أوراق تعيين الحالات المماثلة ومقابلة المبعوثين العائدين من استراليا وبعد أن استقر في يقين ووجدان مجلس التأديب أن السيد المذكور قد تلاعب في تاريخ الحصول علي الدكتوراه الذي يمثل جرماً تأديبياً جسيماً لا يليق بمعاون عضو هيئة التدريس. فضلاً عن تقاضيه مبالغ من الجامعة بعد حصوله علي الدكتوراه دون وجه حق وهو ما يعد تعدياً علي المال العام. فقد أصدر مجلس التأديب قراره التالي بتاريخ 13/7/.2017
أولاً: وقف المحال تأديبياً أحمد عبدالستار الهادي عن العمل لمدة ستة أشهر مع صرف نصف الراتب.
ثانياً: خصم ما صرف بغير وجه حق للمحال تأديبياً خلال الفترة من 1/8/2014 حتي 1/1/.2016
مما سبق يتضح عدم وجود تعنت في تعيين السيد المذكور.. وأن السبب الرئيسي لعدم تعيينه هو التضارب والتلاعب في تواريخ المستندات الخاصة بحصوله علي درجة الدكتوراه وعدم تقديمه جميع المستندات اللازمة للتعيين وإنما اكتفي فقط بتقديم شهادة الدكتوراه وهي احدي تلك المستندات وامتنع عن تقديم باقي المستندات.
ألف جنيه شهرياً لعلاج إبراهيم
معاناة إنسانية وكرب شديد تعيشه أسرة الشاب ابراهيم محمد ابراهيم ابن العشرين عاماً الذي تحدي وقاوم إعاقته والخطأ الطبي الذي تعرض له. لكن كل يوم يمر تزداد عليه معاناته وحاجته للعلاج بالخارج.
تروي والدة ابراهيم مأساتها قائلة: كانت أحلامي دائماً بسيطة كأسرتي التي لا تملك من حطام الدنيا سوي قوت يومها. ومنذ أن تزوجت من "شيال" يعمل بإحدي الشركات وبالكاد يوفر لنا قوت يومنا كنت أنتظر قدوم مولودي الأول بفارغ الصبر.
تضيف: بالفعل وبعد طول انتظار رزقني الله بإبراهيم.. طفل غاية في الجمال لكن كما يقولون في المثل "الحلو ما يكملش". حيث ولد بكيس نخاعي شوكي في آخر فقرة بالظهر. وبعد عرضه علي الأطباء أكدوا ضرورة استئصال هذا الكيس جراحياً. وبالفعل أجرينا الجراحة ويا ليتنا ما فعلنا. فقد أدي خطأ طبي أثناء العملية في اصابته بشلل في الطرفين ومياه وكهرباء علي المخ وتبول لا إرادي.. ومن هنا بدأت مأساتي مع ابني لأنني ذقت الأمرين في رحلة طويلة وشاقة استمرت طوال 20 عاماً هي عدد سنوات عمره الآن بحثاً له عن أمل في الشفاء بالمستشفيات والعيادات المختلفة علي مستوي الجمهورية. لكن دون جدوي أو تحسن. فكل يوم يمر عليه تزداد حالته سوءاً. فهل يتخيل أحد أن شاباً في هذا العمر وطالباً بالصف الثاني بالمدارس التجارية ويحبو ويزحف ولا يستطيع الوقوف علي قدميه أو الحركة ومصاب بتبول لا إرادي.
تروي والدة ابراهيم: أنها لم تعد تملك وزوجها ما ينفقانه فهو يحتاج شهرياً ما يزيد علي ألف جنيه للعلاج ولشراء "القساطر" التي تساعده علي الذهاب إلي المدرسة أو الخروج من المنزل. ناهيك عن متطلبات الحياة ومتطلبات باقي أولادي الثلاثة في عمر الزهور بينهم طفل يعاني من عيب خلقي بالفم عبارة عن ثقب في الحلق والشفة "الأرنبية" لتزداد مأساتي قسوة وألماً.
تؤكد الأم الحزينة أنه رغم كل هذه المحن والآلام لم نفقد الأمل في رحمة الله أن يسخر لنا من يساعدنا علي همنا الثقيل. فكل ما نرجوه أن ينظر إلينا المسئولون وأصحاب القلوب الرحيمة ونحن في أمس الاحتياج لمن يمد لنا يده المساعدة سواء بتسهيل سفره للخارج أملاً في علاجه أو بمساعدتنا في تخصيص كشك ليزيد دخلنا ويعيننا علي همنا الثقيل. فلا يوجد أمامنا الآن أصعب من أن نجد أبناءنا وفلذات أكبادنا تتألم ونقف أمامهم مكتوفي الأيدي لا نستطيع أن نخفف عنهم.
دعاء النجار
بالتلغراف إلي وزير الداخلية
يستغيث المواطن عبدالحافظ السعيد محمد عبدالحافظ المقيم بشارع الحميدي والزقازيق ببورسعيد التابع لحي العرب باللواء مجدي عبدالغفار وزير الداخلية. حيث انه يمتلك محل ملابس يفترش أمامه مجموعة من البلطجية بضاعتهم ويمنعون المواطنين من التردد علي المكان.
وكلما طالبتهم بالابتعاد عن محلي ومصدر رزقي الوحيد لا أجد منهم سوي السباب والشتائم وتعدوا عليّ وأولادي بالضرب ويمنعون العمال من استكمال بناء باقي العقار. إلا إذا منحتهم مبالغ مالية كبيرة.
حررت العديد من المحاضر آخرها المحضر رقم 380 ل 1917 جنح العرب. لكن دون جدوي. وكل ما أرجوه هو التدخل لإنقاذي وأولادي من هؤلاء البلطجية.
250 عاملاً بتشجير القوصية يستغيثون
نحن 250 عاملاً بالتشجير في الإدارة الزراعية بالقوصية التابعة لمديرية الزراعة بأسيوط نعمل منذ أكثر من 15 عاماً ولم يتم تعييننا. وبعد ثورتين قلنا إنه حان الوقت لرفع الظلم الواقع علينا ومنحنا حقنا في التعيين بعد سنوات طويلة من الشقاء والمعاناة لتوفير الحد الأدني للحياة الإنسانية لأسرنا. لكن حتي الآن لم نجد أي استجابة من قبل المسئولين.
نهيب بالدكتور عبدالمنعم البنا وزير الزراعة سرعة التدخل واتخاذ أوامره العاجلة بتثبيتنا رحمة بظروفنا.
دخان هليوبوليس.. دمر صدورنا
يعيش السكان المجاورون لنادي هليوبوليس بمصر الجديدة في عذاب مقيم بسبب الدخان الرهيب الذي يصدر من داخل النادي في وقت الفجر تماماً للقضاء علي البعوض والحشرات الطائرة والزاحفة. ولكن هذا الهواء الملوث والمدمر للبيئة والأهم صدور الأهالي التي تحطمت. خاصة كبار السن الذين يعيشون في معاناة لا تنتهي.. فهل يصل صوت هؤلاء إلي وزير البيئة فينقذهم قبل فوات الأوان؟!
شقة لثناء
تقول ثناء محمد فؤاد أحمد زيد تقيم في جريس بمركز أشمون في محافظة المنوفية: أنا أرملة مغلوبة علي أمري. حيث ان زوجي كان "عاملاً ارزقياً" وكنا نعيش اليوم بيومه ولم يترك لنا أي وسيلة للكسب سوي معاش بسيط وابنتين وبعد وفاته زادت معاناتي واضطررت إلي العمل من أجل تربية أولادي واستطعت أن أزوج واحدة منهما. أما الثانية تعيش معي الآن في شقة والدي المكونة من غرفتين وصالة في منزل قديم جداً مبني بالطوب اللبن. في حين أن الصالة يفترشها أخوتي مع حمام واحد نتردد عليه جميعاً. ما يسبب لي معاناة أنا وابنتي ولا أجد فرصة للحصول علي شقة نتيجة لظروفي المادية الصعبة.
تناشد الدكتور هشام عبدالباسط محافظ المنوفية منحها وحدة سكنية من المخصصة للأرامل ومساعدتها في العيش وابنتها في شقة بسيطة تؤويهما.
المساكن منسية
يعاني محمد سليمان عراقي ويقيم في مدينة السلام أول في مساكن الجمهورية "2" في بلوك 55 في محافظة القاهرة من الطرق المليئة بالحفر والمطبات والبلوكات التي تعوم في مياه المجاري من أول البلوك رقم "46" وحتي بلوك "55" بسبب تهالك مواسير ومدادات الصرف الصحي وإلقاء المخرجات علي الأرض.
تحولت حياتنا إلي جحيم لا يطاق نتيجة الروائح الكريهة والحشرات الطائرة والزاحفة والقمامة الملقاة. وللأسف سقطت المنطقة من حساب المسئولين علي مدي 30 عاماً بالرغم من الشكاوي المستمرة.
يستغيثون بالمهندس عاطف عبدالحميد محافظ القاهرة التدخل السريع لإدراج المنطقة ضمن خطة الرصف وحل مشكلة الصرف الصحي.
قري قنا في طي النسيان
يعاني أهالي قري محافظة قنا من الإهمال الجسيم ومشاكل لا حصر لها. وفي هذه الأيام يتم توصيل الغاز الطبيعي من مدينة قوص وحتي مدينة قفط والخط يمر علي القري الآتية "الحمر- الجعافرة- الحراجية- الكرانبة- المقارين- الشيخية" وعمت الفرحة أهالي هذه القري لأن خط الغاز الطبيعي يمر علي أرض هذه القري اعتقاداً منهم بأنه سيتم توصيل الغاز الطبيعي لهم.
إلا أن الفرحة لم تكتمل أو تستمر. حيث ان مسئول الشركة المنفذة أفاد بأن هذا الخط خاص بمدينة قفط ولن يتم التوصيل لهذه القري لعدم وجود صرف صحي بها. علماً بأن القري مدرجة ضمن خطة الصرف الصحي منذ عام 2005 وحتي الآن لم يتم توصيل الصرف الصحي لهذه القري. فلماذا؟!. وكيف يمر خط الغاز الطبيعي علي أرض هذه القري ولا يتم توصيل الغاز الطبيعي لهم؟!
يطالب الأهالي اللواء عبدالحميد الهجان محافظ قنا بتنفيذ خطة الصرف الصحي المعدة منذ عام 2005 لأن هذه القري تعوم فوق بحيرة من المياه الجوفية حتي يتم توصيل الغاز الطبيعي لهذه القري.
عن الأهالي: هجان يحيي عبدالقادر
اعيدوا بطاقتي التموينية
تلقينا التماساً من المواطن رفيق عبدالهادي يوسف من قلين بكفر الشيخ يقول فيه: سرقت بطاقتي التموينية رقم 115002122299 داخل مكتب بندر تموين قلين بكفر الشيخ ومعها 130 بطاقة أخري ولم يستخرجوا لي بدل فاقد بالرغم أنهم طلبوا مني عمل 3 حوالات بريدية الحوالة بقيمة 20 جنيهاً وحررت 3 محاضر لفقدان البطاقة وحتي الآن لم أجد أي تحرك. ولم أستفد بنقاط الخبز طوال هذه الفترة.. فهل هذا يرضي أحداً؟!
أناشد علي المصيلحي وزير التموين سرعة التدخل والوقوف بجواري أنا وأصحاب البطاقات المفقودة رحمة بظروفنا المادية والاجتماعية الصعبة.
اسجنوا ابني ب "أبوزعبل"
تقول نجوي علي أحمد المقيمة ب 1 شارع محمد علي عزبة دلاور- بولاق الدكرور- الجيزة: ابني السجين أشرف فتح الله عبدالمنعم حسين نزيل سجن المنيا العمومي في القضية رقم 35716/2015 ذقت الأمرين منذ الحكم عليه نظراً لبعد المسافة بين محل إقامتي وسجن المنيا العمومي. ناهيك عن الضغوط المالية التي نتكبدها مع كل زيارة والتنقل في المواصلات في الوقت الذي أعاني فيه جملة من الأمراض المزمنة التي قصمت ظهري وأعاقت حركتي.
تابعت: تقدمت بعشرات الالتماسات لوزارة الداخلية لنقله إلي سجن قريب من القاهرة. حيث محل اقامتي كان آخرها الالتماس رقم 5334 بتاريخ 25 مايو 2017 لكن لا حياة لمن تنادي.
تهيب باللواء مجدي عبدالغفار وزير الداخلية النظر إلي شكواها بعين الرحمة والإنسانية والموافقة علي نقل ابنها إلي سجن أبوزعبل أو طرة رحمة بها وبظروفها الصعبة لكي تتمكن من رؤيته.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.