يعد الشاعر والمثقف الإماراتي محمد عبدالله البريكي طاقة إبداعية وثقافية هائلة فهو الشاعر صاحب القصيدة متعددة الأوجه والدواوين الشعرية المتنوعة منها الفصيح ومنها النبطي » مثل: "بيت آيل للسقوط و"ساحة رقص " وهو أيضا الإعلامي صاحب رصيد الخبرات الكبير في العمل الصحفي والتليفزيوني علي جميع مستوياته بين الإعداد والتقديم وكتابة البرامج. فضلا عن مشاركته بالتحكيم في العديد من المهرجانات الشعرية منها : مهرجان الشعر العماني الأول والرابع. والدورة ال16 وال17 من جائزة الشارقة للإبداع العربي. فضلا عن تنظيمه وإدارته للعديد من الفعاليات الثقافية وقد أشعل بحماسه الكثير من المواقع الثقافية التي تولاها لاسيما بيت الشعر بإمارة الشارقة والذي صار له بهاؤه الخاص تحت إشرافه. فضلا عن عدد من الجوائز لا يتسع المقام لحصرها هنا حصل عليها .. الجمهورية التقت به وحاورته بمناسبة مبادرته لتنظيم لقاء لشعراء المهجر.