أكدت الدكتورة نادية مصطفي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن الشباب اليوم هم الأمل في دحر الانقلاب الدموي. وشددت مصطفى عبر حسابها على "فيس بوك"، أن زيادة القمع داخل الجامعات لن يخمد صوت الطلبة، بل سيؤدي إلى مزيد من الحراك الطلابي، مشيرة إلى أن هذا ما نشهده الآن.