أكد الباحث السياسي علاء بيومى ان مصر الثورة كانت محل تقدير وترحيب العالم اجمع بينما لايجد الإنقلابيون الأن من يقبلهم او يرحب بهم على الصعيد الدولى سوى أعداء ثورة 25 يناير الخلييجيين . ودلل بيومى فى تدوينة بثها عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك"على الفارق الكبير بين مصر فى عهد رئيسها المنخب وممثل الثورة"الرئيس محمد مرسي وبين مصر فى عهد ألإنقلاب قائلا : " مرسي طاف العالم خلال فترة حكمه القصيرة وقادة الانقلاب لا يجدون سوى ثلاثة دول - لم ترحب أصلا بالثورة المصرية – لتستقبلهم. واستطرد بيومى فى تدوينته قائلاً:"هذا هو الفرق بين رئيس شرعي انتخبته قوى هي جزء أصيل من الثورة، وانقلاب غير شرعي يخفي جريمته ويمثل الثورة المضادة،".