شهد هاشتاج #الحياة_لرباب_عبدالمحسن تفاعلا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وأعرب المغردون عن تضامنهم مع المعتقلة رباب عبد المحسن والتي تتعرض للإهمال الطبي المتعمد داخل سجون الانقلاب، رغم إصابتها بمرض السرطان، مؤكدين ضرورة الإفراج الفوري عنها لتلقي العلاج اللازم. وكتبت سارة علي: “تستمر الانتهاكات بحق سيدات مصر، خاصة المعتقلات منهن في سجون العسكر بشكل غايه في الخطورة دون أي مراعاة للحقوق الآدمية التي يجب أن تكفلها الدوله لمواطنيها”، مضيفة: “لا تتورع ميليشيات العسكر عن ارتكاب الجرائم ضد المعتقلين، ولا تفرق في ذلك بين الرجال والسيدات، فالظلم في قاموس العسكر ليس له جنس أو نوع”، فيما كتبت بسمة أمل: “أم لأربعة أطفال اعتقلت منذ 2016 دون ذنب وتعاني من سرطان بالكبد وإداره السجن ترفض علاجها بالقصر العيني وطبيب السجن قال في تقريره التهاب معدة”. وكتب علي أحمد: “تستمر الانتهاكات بحق سيدات مصر خاصة المعتقلات منهنّ في سجون العسكر بشكل غاية في الخطورة دون أي مراعاة للحقوق الآدمية التي يجب أن تكفلها الدولة لمواطنيها”، فيما كتبت نور الصباح: “استغاثة من الاخت الصابرة من يرحم ضعفها ومن يخفف عنها مرضها ومن ينقل للعالم صرختها أنقذوها من الإهمال المتعمد والتعنت في نقلها لمستشفي للعلاج فهي تعاني من الإصابة بفيروس c واشتباه بوجود بؤرة سرطانية في الكبد شفاكي االله وعفاكي وفك اسرك”، مضيفة: “تعرضت لعذاب امن الدولة اول ما اعتقلت ثم عذاب سجن القناطر تقول رباب انهاكانت لاتريد ان تكتب عن حالتها الا بعد ان نفذ الصبر والتحمل فالالم اصبح يفوق قدرتها علي تحمله وللاسف لم يتحرك ساكن لكي الله يااختي ربنا يعافيكي”. وكتبت ريتاج البنا: “رباب واحده من عشرات النساء داخل السجن يعاقبن بسبب رفضهم للنقلاب العسكري وهي ام 4اطفال ايتام ومصابه بسرطان الكبد من عام ونصف وهي داخل مستشفي السجن بسبب الغيبوبه المتكرره”. فيما كتب أمين المهاجر: “رباب تم اعتقالها منذ أكثر من عامين ونصف مريضه وام لاطفال ايتام وقبل كل ذلك هى امرأه في مجتمع كان يستحيى ان يقال عنه أنه سب أو تعدى على امرأه لكن في ظلم حكم مستبد لا يرعى حرمات نجده ينتهك الاعراض لكن الله له بالمرصاد وهو على نصر المظلومين قدير” وكتب احمد شاكر: “اختنا الكريمة رباب تعاني من مرض فيرس سي الكبدي وهناك اشثباه في بؤر سرطانية في الكبد نتيجة الاهمال المتعمد من انجاس العسكر في عدم معالجتها نسئل الله لها العفو والعافية وان يردها لاطفالها سالمة ايها الجبناء الاذلاء لليهود والنصاري اليس في عروقكم بعض الدماء انعدم عندكم الحياء لهذا الحد ام يجري في عروقكم الماء خسئتم وخابت مساعيكم ونفوسكم الخبيثة ماذا ستفعل لكم امراة مريضة”، مضيفا: “اشرف في الخصومة عند العسكر الخونة الخسة والحقارة هي سمتهم ولا عجب في ذلك فهم الخونة لدينهم وبلادهم فماذا ننتظر ان يتعاملوا معنا وحتي النساء فلا حرمة لدي العسكر للنساء ..اللهم افضحهم وافضح نسائهم علي رؤؤس الاشهاد يارب” وكتبت مها محمد: “السجن مش للبنات ومش للاحرار ومش للثوار ومش للشرفاء الا فى دولة العسكر الفاشية”، فيما كتب أبو أسماء: “دين الاسلام كرم المراة وجعل حمابتها ورعايتها حق لها منذ ولادتها فهي زهرة البيت وريحانته واكد الرسول ان من كفل بنتين حتي زراجهما كانتا له وقايه من النار”. وكتب أحمد الحسن: “انقذو المعتقلين من ايدى الظالمين..يسقط يسقط حكم العسكر..ما يفعله السيسي وعصابته من اهانة النساء لم يفعله ابو جهل مع النساء فى الجاهليه”. وكتبت إيمان محمد: “اللهم احفظها بحفظك وردها إلي أولادها سالمة”، فيما كتبت جويريه احمد :”تعاني من مرض السرطان، الذي أضيف إلى سرطان السجن الذي ينهش جسدها منذ أن اختطفتها ميليشيات العسكر.. لا تتورع ميليشيات العسكر عن ارتكاب الجرائم ضد المعتقلين ولا تفرق في ذلك بين الرجال والسيدات”. فيما كتبت رقيه سرور: “تستمر انتهاكات الدولة بحق سيدات مصر خاصة المعتقلات منهن في سجون العسكر بشكل في غاية الخطورة دون مراعاة للحقوق الآدمية التي يجب ان تكفلها الدولة لمواطينها”