"أمريكا لن تسمّ ما حصل في مبنى البحرية في واشنطن إرهابا، لأن المتسببين من أبناء جلدتهم، ف مسمّى الإرهاب للمسلمين فقط".. تعليق تفاعل به عبدالرحمن الميري عبر حسابه علي موقع "تويتر" مع حادث التفجير الذي وقع في الولاياتالمتحدةالامريكية، اليوم الإثنين، عبر فيه عن تناقض مواقف امريكا حيال الأكذوبة التي صنعتها وتحاول أن تنشرها في العالم تحت شعار "الحرب على الإرهاب". وفي هذا الإطار، أكد الناشط مصعب المراغي أن حادث واشنطن سيمر كحادث طبيعي دون أي وصف له بأنه "إرهابي" لأن أمريكا تحاول أن تلصق صفة الإرهاب بالمسلمين فقط. وكتب احمد اسامة ساخرا: "قتلى وجرحى في إطلاق النار على مبنى البحرية الأمريكية فى واشنطن، إيه البلطجه دي؟ أين حقوق الإنسان؟" وأضاف محمد النمر: "أمريكا تعيش الرعب، التحقيقات أظهرت أن تفجيرات واشنطن لاعلاقة لها بالإرهاب، فالمفجر اسمه أيرون أليكسيس من سكان تكساس، الإرهاب مرتبط باللحية!" تفويض اوباما وتفاعل بعض النشطاء مع الحادث بإسقاط ما جرى في واشنطن على الواقع في مصر فقال أحمد مولانا: "هل البلاك بلوك وراء هجوم واشنطن ؟ أم أن وجود بكار هناك لحظة الهجوم مصادفة؟ أنصار السيسي ينتقمون من أوباما الإخواني". وكتب علاء صادق: "حادث إطلاق النار فى واشنطن، إرهاب جديد فى الولاياتالمتحدة، هل يطلب اوباما تفويضا من شعبه لمحاربته؟" وشاركه نادر فادي الرأي قائلا: "المفروض الشعب الامريكي يدي تفويض لأوباما ضد الإرهاب اللي عندهم، لن نقبل من أمريكا الحديث عن الحرب على الإرهاب، تلك الأكذوبة الكبيرة التي صنعتها لتشويه الإسلام والمسلمين" وأضافت هدى محمود: "إلا صحيح الامريكان مش هيفوضوا أوباما لمكافحة الارهاب، حسبنا الله ونعم الوكيل". وتابع عمرو الديب: "مقتل 12 شخصا حتى الآن فى هجوم إرهابى على مبنى تابع للقوات البحرية ب واشنطن، علشان اوباما يعمل راجل ويقولك هضرب سوريا" وسخر محمد ابراهيم قائلا:"بتفهم فى السياسه ياواد يامزيكا؟ أوباما عايز يضرب سوريا، وقلب البحرية الأمريكية بيتضرب في واشنطن بعد احداث مبنى البحرية الامريكية، كده ختامها مسك و نقدر نقول له: مع السلامة يا أبو عمة مايلة !" وأضاف محمد علي: "انفجار في امريكا، ياتري هنسمع التليفزيون يدين الحادث ولا علشان ماما امريكا والمتورطين فيه امريكان هيسكتوا؟". وكتب محمد عمر :"ياريت امريكا تستعين بعميلها السيسي علشان يدمر لها واشنطن زي مادمر سيناء ودلجا بحثا عن الإرهابيين، ألا لعنة الله علي المنافقين"
