أطلق نشطا عبر مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج #احكي_عن_معتقل وذلك بعد حملة الاعتقالات التي لا تتوقف عن رافضي الانقلاب، وتركز الحملة في جوانب منها على النواحي الإنسانية ومعاناة المعتقلين وأسرهم ومأساة نحو 600 منهم الصحية، وحرمانهم من حقوقهم الآدمية وفضح جرائم الانقلاب بحق المصريين المعتقلين بدون محاكمات. مرتكزات المعتقل ومن هذه النواحي الإنسانية كتبت صيحة الحق "ماذا لو تحدثت جدران السجون..وحكت لنا عن حال ساكنيها..عن أي وجع ستبوح ..عن أي قهر ستتحدث..عن أي ظلم ستشكو لرب العباد". وعلقت صفحة شباب ضد الانقلاب، "وسيظل القضاء الفاجر ورؤساء النيابات شركاء في الجريمة فهم أداة في يد السيسي ليظلم ويتجبر كيفما يشاء". غير أن أروى رأت أنه بعدم الثورة فإن "الشعب المصري كله معتقل داخل نفسه". تحية للأسرى ووجهت الحره الابيه اتحية للرئيس مع شعور بألأسى على حالنا فقالت: "لك الله ايها الصابر المناضل..اردت لنا حياه كريمه..واردها الشعب حياه ذليله". وبين 5 سنوات اعتقال لوزير الغلابة صورتين كتب أسماء محمد "دا مصير اشرف وزير تموين د.باسم عودة وزير الغلابه" وفضلت جياد الرهبة ان تحكي قصة معالم في المعتقل، وهو؛ "المهندس "أحمد محمد حميد" قصة عالم خلف القضبان هاجمه إعلام الانقلاب واتهمه بالارهاب وهو أفضل مربى لبذور الخضر والفاكهة أنتج اصناف نافست المنتجات العالمية وعمل على منظومتى الاكتفاء الذاتى من القمح وسلامة الغذاء المصرى برفقة د.باسم عودة لقبه خلف القضبان "معالى الوزير". إهمال وانتهاكات وعلى غرارها كتبت أسيل البنا، "عبد الرحمن عادل ابو سريع 23 سنة طالب معتقل في العقرب مصاب ف اعصاب العين و مرض جلدي و حساسيه و بواسير وممنوع من العلاج يجلس في حبس انفرادي ممنوع من رؤية الشمس او التهوية".وكذلك عن "أحمد السخاوي رمى منديل لأهله مكتوب عليه "عاوز العلاج بموت"و لما شاف المحامي صرخ وقال "خرجوني من العقرب ". وكتبت صفحة اكسر كلابش عن "استاذة رقية مصطفي ، 45 سنه ، موجهه علوم بالتربيه والتعليم ، ام لاربعه من الابناء ، اعتقلت يوم 5 اغسطس 2017 مع ابنائها الثلاثه الساعه 10 صباحا و اختفت قسريا لمده 12 يوم ، تم احتجازها في قسم رمل ثاني لمده 3 أشهر حدث فيها الكثير من الانتهاكات ثم ترحيلها لسجن دمنهور". أسماء محمد لم تنس ان 13 فتاة اعتقلت اليوم وقالت: "احتجاز بنات دمياط من المحكمة ظلما وعدوانا..السيسى تعدى الخطوط الحمرا".