استدعت الاكوادور سفيرها لدى مصر، أمس الأربعاء، للتشاور بعد أن شنت قوات الأمن حملة لفض اعتصامين لمؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي، وقتلت المئات منهم. وقالت وزارة خارجية الاكوادور، في بيان مقتضب: إن الشعب المصري اختار مرسي زعيمًا دستوريًا له"، ولكن اطاح به انقلابا في يوليو هذا العام، وهو مادفع المجتمع المصري الي موجة من الاحتجاج المدني ، في مقابل قمع من جانب حكومة الأمر الواقع".