" المتحدث العسكري .... البيان الأول: احنا سمعنا صوت فرقعة. ... البيان التانى: بندور مين اللى فرقع.... البيان الثالث: احنا اللى فرقعنا.".. تعليق ساخر تفاعل به محمد الروبي مع تضارب الاخبار والتصريحات التي تصدر من القوات المسلحة والاجهزة الامنية تعليقا علي الغارة الاسرائيلية علي سيناء .. فعبر موقعي "فيس بوك" و"تويتر" فند النشطاء تضارب التصريحات التي خرجت عقب الغارة واظهار مدي كذبها وزيفها في وقت تظهر الحقيقة علي الملا، منادين الجيش بالعودة الي ثكناته والحفاظ علي دوره الرئيس في الدفاع عن الوطن وعدم الانشغال بالسياسة. فقال محمد المهري: "تصريحات ثم نفيها ثم تصريحات متناقضة ثم تكذيبات كل ده في يومين من اول الغارة الاسرائيلية علي سيناء وكله ده ليه لان الجيش له قائد حابب يلعب سياسة علي حساب قوة الجيش واستقرار البلد!!. هبة علام:"المتحدث العسكري ده لازم يتعزل مع رئيسه السيسي كمية حذف لبوستات علي الفيس غير معهود يدل علي ارتباك شديد في صفوف الانقلابيين" عودوا الي ثكناتكم واشار البعض الي ان دخول الجيش في السياسية يفسد الجيش ودوره الاساسي المنوط القيام به فقال عبدالعزيز الحسام:" لا يوجد جيش في العالم الا في الدول القمعية يمارس سياسة ويعتبر ذلك من مهامه الأساسية كما يحدث في مصر.الجيوش اذا مارست سياسة ضاعت البلد.!" د.فيصل القاسم:" إذا عاد العسكر بقوة بعد الثورات فابشروا بحكم الحذاء العسكري لعقود، وإذا تمكنت الشعوب من كنسهم عن الساحة فمرحى للثورات" ياسر سعد الدين:" بعدما استباحت إسرائيل أجواء سوريا، ها هي تستبيح أجواء مصر...جيوش تنشغل بدعم الطواغيت تكون صفرا أمام تهديدات الخارج" اسامة غريب:" ليس وطنيا من يشمت في جيش مصر بعد الغارة الاسرائيلية..لكن مطلوب إدانة للغارة و رد عليها و لو دبلوماسي حتي لا يظن الناس انها تمت برضا رسمي!" رامي جان:" فقط في مصر حبس الرئيس بتهمة التخابر مع حماس ووزير الدفاع يرسل معلومات مخابراتية لاسرائيل و يسمح بالتدخل في الاراضي المصريه " طارق السويدان:" مراحل الانقلاب العسكري:تغيير الحكم بالدبابات، تأييد شعبي، دماء وقمع، ترشيح عسكري بلباس مدني، توريث الحكم لعسكري مثله" تبريرات الانقلابيين وعاب البعض الاخر علي التبريرات التي يقدمها مؤيدي الانقلاب للاعتداء علي السيادة المصرية كرها في التيارات الاسلامية فقال عمرو جابر:" لو السيسى سلم سيناء لاسرائيل : الانقلابيين هيقولوا هى اصلا سيناء بتاعتهم و الراجل كتر خيره رجع الحق لاصحابه : قصة لن يفهمها الا عبيد البيادة". وكتب د.يسري حماد:" ما حدث ثمرة زيارة البرادعي وقيادات الجيش لإسرائيل صبيحة الانقلاب. سيتم دفع الثمن لكل دولة أيدت الانقلاب من كرامة وعزة أبناء مصر". ايهاب مسلم:" من هتف ضد العسكر عندما كانوا يحاولون الالتفاف حول الثورة وهتف لهم وهم يؤدونها تماما فيحتاج لعلاج نفسي وإصلاح لمركز المنطق والوعى فى عقله" رضوان الاخرس:" ربما وافق قادة الإنقلاب على إختراق (إسرائيل) للحدود وقصفها سيناء طمعاً في مساندة (اللوبي الصهيوني) للضغط دولياً وسياسياً لشرعنة الإنقلاب"