وثّقت منظمة نجدة لحقوق الإنسان اعتقال الطالب “محمد عبد الحميد عبد المنعم سلامة”، من منزله بقرية العدوة، مسقط رأس الرئيس الشهيد محمد مرسى، دون سند قانوني واقتياده لجهة غير معلومة حتى الآن. كما وثقت اعتقال المواطن “السيد محمود علي الغندور”، 56 عاما، المقيم بفاقوس بمحافظة الشرقية، وذلك من كمين أمنى بمدينة العاشر من رمضان، دون سند من القانون، واقتياده إلى جهة غير معلوم. يذكر أن الغندور أُخلي سبيله بتاريخ 14 أكتوبر 2019، على ذمة القضية الهزلية رقم 900 لسنة 2017 حصر أمن دولة؛ لتجاوزه مدة الحبس الاحتياطي. #اعتقال_تعسفي| اعتقال تعسفي بحق السيد الغندور من كمين أمني بالشرقيةاعتقلت قوات أمن الشرقية المواطن / السيد محمود على… Posted by منظمة نجدة لحقوق الإنسان on Sunday, April 12, 2020 وكشف أحد أعضاء هيئة الدفاع عن المعتقلين بالشرقية عن اعتقال 6 مواطنين من أهالى مركز بلبيس، خلال حملة مداهمات شنتها قوات الانقلاب على بيوت المواطنين بالمركز والقرى التابعة له، دون سند من القانون. وأسفرت الحملة عن اعتقال “محمد أبو حسين حسونة، وياسر الخشنية، وأيمن نعمة”، وجميعهم من الكفر القديم، يضاف إليهم “عبد الحميد سوارس” من عزبة الرضاونة بقرية غيتة، و”محمد حمد” من عرب العيايدة، و”أحمد محمد سليمان” من عزبة زكي بعرب العيايدة . إلى ذلك قررت نيابة الانقلاب بفاقوس بمحافظة الشرقية حبس الدكتور “أحمد إسماعيل محمد عبد المقصود”، أخصائي التخدير بمستشفى فافوس، 15 يوما احتياطيا على ذمة التحقيقات، بعد أن وجهت له تهم الانتماء إلى جماعة أسست على خلاف أحكام الدستور والقانون، وحيازة منشورات. كانت قوات أمن الشرقية قد اعتقلت عبد المقصود، فجر أمس، بعد اقتحام منزله دون سند من القانون، وترويع أفراد أسرته، ضمن جرائم العسكر التى لا تسقط بالتقادم. فيما وثقت منظمة حواء النسائية الحقوقية المجتمعية، إلغاء التدابير الاحترازية وإخلاء سبيل 3 معتقلات، وهن “ولاء طارق عبد العظيم، رويدا حسام الدين، أسماء سلامة”. الشأن المصري ||إلغاء التدابير الإحترازية وإخلاء سبيل لكل من :-ولاء طارق عبدالعظيم رويدا حسام الدين اسماء سلامة #حواء#Eve_organization Posted by منظمة حواء-Eve organization on Sunday, April 12, 2020 ونددت حملة “حريتها حقها” باستمرار الإخفاء القسري لأسرة كاملة، بينها الأم وطفلها الرضيع وزوجها، ولا يُعلم عنهم شيء سوى أنهم تم اعتقالهم ضمن جرائم العسكر ضد الإنسانية التي لا تسقط بالتقادم. وقالت الحملة: “إن منار عادل عبد الحميد أبو النجا “25 سنة”، ورضيعها البراء، وزوجها عمر عبد الحميد أبو النجا، تم اعتقالهم يوم 9 من شهر مارس 2019 من ميدان الساعة بالإسكندرية، وإلى الآن لم يتم معرفة مصيرهم ولا مكان احتجازهم”. وأضافت “مزيد من الألم ينتظر أسرتهم في ظل انتشار وباء كورونا، وهم لا يعلمون عنهم أي شيء سوى أنهم في قبضة الأمن.. فإلى متى؟!”. منار عبد الحميد أسرة كاملة مختفية قسرياً ! مجهولي المكان والوضع ، لايُعلم عنهم شيء سوى أنهم تم اعتقالهم !! منار عادل عبد الحميد أبو النجا 25 سنة ، ورضيعهما البراء وزوجها عمر عبد الحميد أبو النجا ، تم اعتقالهم يوم 9 من شهر مارس 2019 من ميدان الساعة بالأسكندرية والي الآن لم يتم معرفة مصيرهم ولا مكان احتجازهم مزيد من الألم ينتظر اسرتهم، في ظل انتشار وباء كورونا وهم لا يعلمون عنهم أي شيء سوى أنهم في قبضة الأمن فإلى متى ؟! #حريتها_حقها Posted by حريتها حقها on Sunday, April 12, 2020 وطالب مركز بلادي للحقوق والحريات بوقف الانتهاكات التى تتعرض لها “آية كمال الدين حسين”، وسرعة الإفراج عنها بعد اعتقالها للمرة الثانية في يوم 26 من شهر مارس 2020 من منزلها وإخفائها قسريا لعدة أيام، حتى عرضها على نيابة أمن الانقلاب العليا يوم 1 أبريل 2020 في القضية الهزلية رقم 558 لسنة 2020، بزعم الانضمام لجماعة إرهابية محظورة ونشر أخبار كاذبة . وأوضحت أسرتها أن ما يزيد من قلقهم على سلامتها هو أنها مصابة بالتهاب رئوي، وتصاب بحالات من ضيق التنفس، ما يعرض حالتها للخطر في ظل انتشار فيروس كورونا، ويمنع عنها دخول احتياجاتها الشخصية، فضلا عن الطعام المناسب والمطهرات والدواء الذي تحتاجه. قبل سبعة أعوام من هذا اليوم الذي قبض فيه على آية كمال الدين حسين التي تبلغ من العمر الآن 25 عاما للمرة الثانية تم القبض… Posted by مركز بلادي للحقوق والحريات on Sunday, April 12, 2020 ووثق المركز قرار نيابة أمن الانقلاب العليا بإخلاء سبيل 7 أطفال على ذمة القضية الهزلية رقم 558 لسنة 2020 حصر أمن دولة عليا، والمعروفة إعلاميا بقضية “كورونا”، وهم 1-سيد سيد حمودة محمد 2-محمد عادل أحمد أحمد 3-أحمد هشام محمود عبد الرحمن 4-زياد ماجد حمودة محمد 5-كامل حسام سعد الدين 6-أحمد طارق مصطفى 7-عبدالرحمن محمد عبد الباسط. نيابة أمن الدولة العليا تقرر إخلاء سبيل 7 اطفال على ذمة القضية رقم 558 لسنة 2020 حصر أمن دولة عليا والمعروفة إعلاميا… Posted by مركز بلادي للحقوق والحريات on Sunday, April 12, 2020
