استرجع أجمل عشرة أهداف في الكرة المصرية خلال عام 2009

هدف مصري لم يتوقعه أحد في شباك البرازيل، آخر من أحمد فتحي أهدى الأهلي لقب الدوري، وماركة مسجلة من رأس فلافيو افتقده الفريق الأحمر هذا الموسم، وومضات خاطفة من مدرسة الفن والهندسة .. كل هذا في أجمل أهداف 2009.
10-أحمد الميرغني (الزمالك) - انبي
الدوري المصري
استغل لاعب الزمالك الصاعد تقدم حارس انبي في محاولة للإلحاق بالكرة ليودعها بحنكة من مسافة لا تقل عن 40 ياردة مسجلا هدفه الأول والوحيد مع الأبيض حتي الآن.
9-فلافيو (الأهلي) -الإسماعيلي
الدوري المصري
رأسية حديدية من نقطة الجزاء أكد بها الانجولي فلافيو علي أنه من افضل اللاعبين في إفريقيا تسديدا بالرأس, كما اهدي بطولة الدوري للأهلي للعام الخامس علي التوالي بهذا الهدف.
8-حسني عبد ربه (مصر) -زامبيا
تصفيات كأس العالم
تسديدة صاروخية ومتقنة من عبد ربه في مباراة من أصعب مباريات العام أبقت علي آمال المنتخب في المنافسة حتي آخر جولة من التصفيات.
7-صبري رحيل (الزمالك) -الاوليمبي
الدوري المصري
تسديدة رائعة علي الطاير تمكن بها رحيل من تسجيل هدفه الاول بقميص الزمالك.
6-أحمد فتحي (الاهلي) –الجيش
الدوري المصري
هدف مصيري آخر في تاريخ الأهلي, هذه المرة عن طريق فتحي الذي تخلي عن أدواره الدفاعية ليظهر مهارة فائقة وهدوء أعصاب نادر مسجلا هدفا رائعا بيسراه في الوقت القاتل من آخر مباراة في الموسم الماضي.
5-أسامة محمد (بتروجيت) –حرس الحدود
الدوري المصري
مدافع بتروجيت الأيسر يحرز هدفا "أوروبيا" نادرا ما نراه في الملاعب المصرية.
الهدف الثاني في الفيديو
4-إريك بيكوي (بتروجيت) –حرس الحدود
الدوري المصري
في نفس المباراة, يتمكن هداف الدوري بيكوي من مباغتة الحارس كاميني "بكرباج" لا يصد من مسافة بعيدة.
3-محمد حمص (الإسماعيلي) –المقاولون العرب
الدوري المصري
تسديدة "علي الطاير" من داخل منطقة الجزاء أظهر فيها لاعب الإسماعيلي الموهوب رشاقة ملحوظة مسجلا اجمل أهداف الدراويش خلال العام الماضي.
2-صلاح أمين (الجيش) -الاهلي
الدوري المصري
بمهارة وثبات استطاع أمين أن يمر من بين اثنين من مدافعي الأهلي فبل ان يرسل صاروخ أرض جو من زاوية ضيقة في "المقص" الأيسر لأحمد عادل الذي لم يحرك ساكنا.
والأجمل لعام 2009 .. محمد شوقي (مصر)- البرازيل
كأس القارات 2009
استحق هذا الهدف أن يكون أفضل اهداف 2009, ليس فقط لأنه في مرمي البرازيل أو لأنه عن طريق لاعب دفاعي النزعة ولكن لما فيه من آداء جماعي غير عادي شهد اكثر من سبعة تمريرات جميلة علي راقصي السامبا قبل أن تصل الكرة إلي شوقي الذي سدد بإتقان في مرمي خوليو سيزار.