هل لاحظت: المتضامنون مع «مالك وشادى»، بتوع الكاندم، ينتمون إلى الجيل الأول من لقطاء «25 يناير». كلهم -ما شاء الله- نماذج مشرفة ل«خلفة» المرحومة «25 يناير». الفنانة الشابة محمد عطية يفسر الهجوم عليهما ب«غياب قنوات شرعية للتغيير». قنوات وشرعية وكاندم؟. إخص.. الله يكسفك!. الفنانة ال«ثورجية» جيهان فاضل تقول إن مالك أرجل من كل اللى شتموه: «اكفى القدرة على فمها». الأراجوز باسم يوسف زعلان على هيبة الدولة عشان عملت راسها براس الولدين دول: تموت إنت فى لعب العيال يا باسم!. عموماً.. البيض الفاسد يتدحرج على بعضه.