أعلنت اللجنة الوطنية للدفاع عن حرية التعبير تضامنها مع اعتصام ثوار التحرير وتأييدها لجبهة الإنقاذ الوطني وما يصدر عنها من مواقف وقرارات، وإدانة موقف نقيب الصحفيين ممدوح الولي، وقرار مجلس النقابة بمقاطعة عمل التأسيسية. وقررت اللجنة تدشين حملة لمواجهة الاستبداد الحالي وتداعياته، تكون كافة الخيارات فيها مفتوحة، بداية من الاعتصام وتسويد الشاشات، وصولا للإضراب العام والاحتجاب لكافة وسائل الإعلام المصرية.