أعلن القضاء الفرنسي، رسميًا، التعرف على الجثة الثانية من قتلى عملية "سان دوني" شمال باريس، وهي حسناء آيت بولحسن، فرنسية "مغربية الأصل"، قريبة "عبدالحميد أباعود"، المشتبه في أنه مدبر "هجمات باريس". وما زال يتعين التعرف على جثة واحدة، بعدما أعلنت السلطات الفرنسية أمس، مقتل "أباعود" في العملية، وكانت حسناء آيت بولحسن (26 عاما)، ابتعدت عن عائلتها بعد اعتناقها الفكر المتطرف.