أطلقت شركة يونايتد موشن بيكتشرز بوستران ومقدمة إعلانية لفيلم الجريمة المثير"End of Watch". الفيلم فريد من نوعه في استخدام أسلوب التصوير باللقطات الحية، وهي طريقة تُستخدم لأول مرة في فيلم درامي. تدور أحداث الفيلم حول الأسرة والصداقة، عن الشرف والحب والشجاعة، الفيلم بطولة جيك جيلينهال ومايكل بينا اللذين يقومان بدوري ضابطي شرطة في لوس أنجلوس تايلور وزافالا، ويقومان بدوريات الشوارع في أكثر شوارع جنوب لوس أنجلوس خطورة، ولإعطاء قصة الفيلم عمق وقوة، يكتشف الجمهور العمل من خلال لقطات حية من كاميرات معلقة على أكتاف ضباط الشرطة وكاميرات المراقبة لخلق صورة حقيقية وحية من كل الزوايا، وإظهار عمل رجال الشرطة الذين يخاطرون بحياتهم كل يوم، وحياة المواطنين الذين وقعوا في مرمى النيران. الفيلم الذي صدر في الولاياتالمتحدةالأمريكية، وحصل على إشادة من النقاد، حيث كتب عنه روجر إيبرت من شيكاغو صن تايمز يقول "واحد من أفضل أفلام الشرطة في السنوات الأخيرة، مزيج من الأداء المتميز والأكشن المفاجئ في كثير من الأحيان". بينما قال بيتسي شاركي من صحيفة لوس أنجلوس تايمز "قصة حقيقية عن رجال الشرطة نادرة في إحساسها، قوية في عنفها، وفي الحس الإنساني والفكاهي". فيلم"End of Watch" تأليف وإخراج ديفيد آير، الحاصل على الأوسكار عن تأليف فيلم "Training Day"، وبطولة جاك جيلينهال، مايكل بينا، ناتالي مارتينيز وآنا كندريك.