شروط القبول بالجامعات والمعاهد 2022.. وتحذير من الكيانات الوهمية

يبحث كثير من طلاب الشهادة الثانوية العامة وأولياء الأمور، عن شروط القبول في الجامعات والمعاهد 2022، وتسجيل الرغبات في تنسيق المرحلة الأولى للجامعات.
وفي هذا السياق، يستعرض موقع «الوطن» ضمن سلسلة الموضوعات الاخبار الخدمية التي يقدمها للقارئ على مدار الساعة، شروط القبول بالجامعات والمعاهد 2022 لطلاب الشهادة الثانوية الجدد، بالتزامن مع فتح باب تنسيق الجامعات 2022، وفق موقع التعليم العالي، كما يلي:
تنسيق الجامعات 2022
وتفتح وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، باب المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2022 بداية من الخميس الموافق 11 أغسطس الحالي، ولمدة 5 أيام، وجرى تحديد الحد الأدنى من الدرجات لقبول بالمرحلة الأولى للشعبة العلمية ب365 فأكثر، ما يعادل نسبة 89.02%، و341 درجة فأكثر أي بنسبة 83.017% لشعبة علمي رياضة، و264.5 درجة فأكثر أي بنسبة 64.51% للشعبة الأدبية.
شروط القبول بالجامعات والمعاهد 2022
وبحسب الصفحة الرسمية لوزارة التعليم العالي، فإنّ قواعد وشروط القبول بالجامعات والمعاهد 2022، كما يلي:
- نظام التنسيق للجامعات الحكومية والمعاهد لم يحدث أي تغيير، وهو إلكتروني.
- ينصح الطالب بالتأني عند كتابة الرغبات، وكتابة فروع الكليات التي يرغب الطالب في الالتحاق بها.
- الحفاظ على الرقم السري الخاص بتسجيل الرغبات، وعدم اطلاع أي شخص عليه.
- الحذر من الكيانات الوهمية، والالتزام بالجامعات والمعاهد المعتمدة الموجودة على موقع التنسيق، ووزارة التعليم العالي.
- يكون التنسيق عن طريق شبكة الإنترنت «التنسيق الإلكتروني» وهي خدمة مجانية.
- يمكن للطالب تسجيل تنسيق الجامعات من خلال الكمبيوتر الشخصي للطالب المتصل بشبكة الإنترنت، ومعامل الحاسبات بالجامعات المصرية والكليات التابعة لها بالمحافظات المختلفة، بشرط اتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية.
- يتم الدخول في تسجيل تنسيق الجامعات من خلال إدخال رقم الجلوس والرقم السري الخاص بالطالب.
- وتكون هناك 3 مراحل لتنسيق القبول بالجامعات والمعاهد الحكومية، حسب مجموع الطلاب بالثانوية العامة، وتعلن عنها الوزارة في بيانات رسمية.
- يتاح للطالب تسجيل 75 رغبة بالتخصصات.
- يمكن للطالب طباعة الرغبات التي أدخلها، والحصول على إيصال برقم محدد، مؤرخ بتاريخ وساعة التقديم، أو الاحتفاظ بنسخة من رغبات الطالب على حاسبه الشخصي؛ حتى يمكنه الرجوع إليها وقت الحاجة.