اعتبر محمد أبو حامد، البرلماني السابق، أن إنشاء ما يسمى ب"المجلس الثوري المصري" بتركيا بمثابة محاولة مشبوهة جديدة من التنظيم الدولي للإخوان الإرهابيين و تركيا للضغط على الدولة المصرية. وأضاف أبو حامد، في تغريدات له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "يجب على وزارة الخارجية تتبع تحركات التنظيم الدولي للإخوان الإرهابية دولياً واتخاذ اللازم للحد من تأثير هذه التحركات على المصالح المصرية.