تحدثت صحيفة التلجراف عن حقيقة الكارثة التي تخص إرسال تركيا لبريطانيا مستلزمات طبية "عديمة الفائدة"، لأنها لا تناسب معايير الجودة البريطانية. وأشار المقال، إلى أن مصادر رفيعة قالت إن كل البدل الوقائية التي يبلغ عددها 400 ألف تم حجزهها في مستودع خارج مطار هيثرو، بعد أن وجد المفتشون أن المعدات "عديمة الفائدة" وأقل من المعايير البريطانية. وأضاف المقال، أن مصدر مهم يقول إن المعدات أدت إلى "هدر كبير في الأموال والوقت"، بعد أن اكتشف المفتشون أنها كانت ستعرض العاملين بقطاع الرعاية الصحية للخطر. تقرير النيويورك تايمز: الاقتصاد هو أكبر اختبار لأردوغان في ازمة الوباء ذكر تقرير النيويورك تايمز، أن البعض يأمل أن يحقق فيروس كورونا ما فشل فيه مستشاري أردوغان وهو إقناعه بوقف قبضته الاستبدادية على السياسة المالية في تركيا. وأضاف المقال أن تفشي المرض أدى إلى تفاقم معدلات البطالة والتضخم، وهو ما وحد معارضته السياسية، واستثمار أردوغان الضخم في مشروعات البنية التحتية العملاقة يثير بعض المخاوف، وقد حذر محللون اقتصاديون منذ فترة طويلة من أنها باهظة التكلفة وستشكل عبء على الاقتصاد. يقول المحللون إن أردوغان يتطلع دائما إلى الانتخابات، الانتخابات المقبلة بعد ثلاث سنوات، وهو يدرك تماما الخسائر السياسية التي قد يواجهها. يذكر أن في العام الماضي تأثرت شعبيته وشعبية حزبه في الانتخابات المحلية بسبب مواجهته لمعارضة موحدة. منظمة باكستانية غير حكومية لها علاقات تركية تنشرالأخبار الكاذبة على الإنترنت نشر مقال في موقع جريك تايمز عن أردوغان يعتمد على لجان إلكترونية في باكستان لنشر أخبار كاذبة لصالح نظامه، نشر المقال دلائل على الحملات الإعلامية. المنظمة التي شنت على اليونان من قبل لجان أردوغان، وذكر المقال أن الشركة الباكستانية ليست الشركة الوحيدة التي يتعامل معها النظام التركي. وأضاف المقال، أنه يبدو الآن أن المنظمة الباكستانية غير الحكومية التي لها صلات تركية، أخذت الشعلة من فشل "ترولز AK " والتي كانت جيش أردوغان الإلكتروني، بالإضافة إلى منظمة Million Smiles غير الحكومية التي تم اكتشاف نشرها لأخبار كاذبة مناهضة لليونان. تركيا وصربيا تبنيان شراكة عسكرية شاملة في البلقان طبقا لتقرير النورديك مونيتور، فمن المقرر أن يفتح هذا الاتفاق السوق الصربية أمام شركات الدفاع التركية التي يسيطر عليها الرئيس أردوغان وأفراد عائلته ورجال الأعمال الموالين له. ويتماشى ذلك مع الاتفاقيات والتطورات الأخيرة التي تؤكد أن قطاع الدفاع التركي أصبح أداة لأنقرة لزيادة نفوذها وتعزيز وجودها في الدول الأجنبية. بينما تولى أردوغان السيطرة على جميع الوكالات الحكومية المشاركة في إنتاج وتطوير وشراء الأسلحة والمواد الدفاعية مثل منتج الإلكترونيات العسكرية Aselsan والشركة المصنعة لإلكترونيات الطيران العسكرية Havelsan ومنتج الصواريخ Roketsan وTurkish Aerospace Industries (TAI) أعاد أردوغان توزيع أصول الشركات الخاصة المصنعة للأسلحة إلى عدد قليل من الشركات المقربة منه. صهر أردوغان، سلجوك بايراكتار، عرف كرئيس صناعة الدفاع التركية، تزوجت ابنته سومية بايراكتار منه وهويشغل منصب الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في شركة" Baykar Makina"، عندها أصبحت الشركة ضمن عائلة أردوغان. الشركة تصنع طائرات دون طيار مسلحة وغير مسلحة للجيش التركي، في العديد من الخطابات، كان أردوغان يتباهى بالطائرات دون طيار المسلحة المصنعة من قبل Bayraktar ، قائلاً إنها عززت قدرات تركيا الدفاعية. روسياوتركيا يدفعون للمرتزقة لمحاربة بعضهم البعض في ليبيا ذكر موقف واشنطن تايمز، بأن أفادت التقاريرعلى مدار الشهور الماضية، بأن تركيا كانت تنقل مقاتلين سوريين بما في ذلك بعض الذين لهم علاقات متطرفة إلى ليبيا لدعم القوات المتحالفة مع حكومة مدعومة دوليا في طرابلس، وأبلغت بلومبرج عن نتائج لجنة خاصة للأمم المتحدة تدرس الوضع يوم الأربعاء، زاعمة أنها شاهدت أول تقرير موسع للجنة عن المرتزقة الذين يعملون في ليبيا.