أعلن الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم، تعميم تجربة الامتحانات المعرفية الإلكترونية الموحدة على مستوى الجمهورية لطلاب كليات القطاع الصحي في شهر يوليو المقبل، مؤكدا أن هذه التجربة تأتي تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بتطوير منظومة التعليم والامتحانات في مصر. وتنشر "الوطن" أبرز المعلومات عن التجربة: - يهدف إلى مواكبة تغيير آليات ونظم ولوائح الدراسة في كليات الطب. - يهدف إلى رفع مستوى خريجي الجامعات المصرية خصوصًا خريجي كليات الطب. - يضمن تحقيق الأهداف المرجوة من عملية التعليم الطبي، وفقا للمعايير العالمية. - يعمل على إلغاء أو تقليل دور العامل البشري إلى أقصى حد ممكن وتحقيق المساواة والعدالة. - تنظم اختبارات الوزارة بالتعاون مع الهيئة العربية للتصنيع. - وضعت الاختبار طبقا للمعايير الدولية. - يقيس قدرات الطالب في مختلف المجالات بدقة وفعالية دون أي تدخل بشري. - يوفير بيئة آمنة للطلاب من حيث ضمان ثبات الاختبار الإلكتروني دون الاعتماد على وجود شبكة الإنترنت. - التصحيح إلكترونيا لضمان الشفافية وعدم التحيز والتمييز. - الاستعداد لتعميمه على مستوى الجمهورية في قطاعات كثيرة لقياس مستوى الطلاب في بعض التخصصات. - مع ضمان الحد الأدنى للتحصيل بصرف النظر عن الكلية والجامعة التي ينتمي إليها الطالب. - تجهيز بنك الأسئلة من 64000 سؤال، شمل أسئلة تفاعلية للطلاب كعرض "فيديوهات، وصور، وأفلام الأشعة". - وضع بنك الأسئلة أساتذة كليات الطب في الجامعات المصرية المختلفة. - مراجعة كل سؤال على حدة من قبل أساتذة وخبراء في التعليم الطبي. - التوافق مع المعايير العالمية في الصياغة والتركيب واللغة والربط بالمخرجات المرجوة من التعليم. - مراجعة البنية التحتية للجامعات من قبل مهندسين مصريين من العاملين. - منح ال100 الأوائل من الطلاب المتفوقين في الاختبار المعرفي الموحد فرصة للتدريب بأحد المستشفيات الجامعية بالخارج. - الاختبار جزء من متطلبات الحصول على ترخيص مزاولة المهنة. - التجربة الأولى للاختبار الإلكتروني الموحد لطلاب كليات الطب كانت في أغسطس 2018.