تحولت مدينة ههيا مسقط رأس الرئيس المعزول محمد مرسي، إلى عرس ونظم الأهالي مسيرات حاشدة للاحتفال بنتيجة الاستفتاء على الدستور. جابت المسيرات عددا من شوارع مدينة ههيا والقرى التابعة لها منها "قرية المهدية، العواسجة"، ورفع الأهالي الأعلام المصرية وصور الفريق أول عبد الفتاح السيسي، ورددوا هتافات مؤيدة للجيش والشرطة. وطالب أهالي قرية المهدية بالقصاص لابن بلدتهم الجندي الذي استشهد في مذبحة رفح الثانية وتطهير مصر من كافة البور الإجرامية.