خلاف بين "فواز" وحماه اللبناني سليم الأشقر "غسان مطر" حيث أن فواز، تعاون مع رجل الأعمال اللبناني مروان صبري، ولم يتعامل معه بعد أن رفض سليم في البداية التجارة معه خوفا من الخسارة. يلجأ سليم الأشقر مرة اخرى إلى أبناء عم فواز، شعبان ودسوقي، ويطلب منهما التصالح مع فواز التقرب إلى وشحاته زراعه اليمين، وذلك من أجل استرداد حقهما منه. أنهار "علا غانم" تذهب إلى زوجها فواز برفقة أخويها دسوقي وشعبان، من أجل إعادة المياه إلى مجاريها، كما حذّراه من مكائد سليم الاشقر، فيضمهما فواز إلى كنفه.