تزايدت أعداد الناخبين أمام مدرسة مصطفى كامل الابتدائية ببولاق الدكرور، اصطفوا في طوابير طويلة بحثا عن أسمائهم في الكشوف الانتخابية أمام اللجان، فيما اشتكى البعض من عدم مساعدة القضاة والموظفين باللجان لهم فى إيجاد أسمائهم، حيث أن القاضى يصرفهم خارج اللجان إذا لم يكن معهم أرقامهم الانتخابية. لوحظ أيضا وجود عدد من السلفيين على بعد أمتار قليلة من اللجنة، يستوقفون الناخبين بمحاولة منهم فى تغيير آراءهم لانتخاب مرشح معين. من جهة أخرى شهدت لجنة العبور الإعدادية إقبالا متوسطا من قبل الناخبين.