خلال السباق الأسبوعي الذي يجرى في نادي سباقات الإبل بالكويت، ظهرت الإبل دون راكبين يقودونها، ويتسابقون بها، بل لعب هذا الدور مجموعة من "الروبوتات" الصغيرة، التي ركبت على أسنمة الإبل لتقودها خلال السباق. ويتم التحكم في هذه الروبوتات عن طريق مجموعة من المتسابقين، الذين يتابعون السباق في سيارات تمشي بمحاذاة المضمار، ليتمكنوا من التحكم في الإبل ومتابعة التغيرات أولا بأول حتى نهاية السباق.