جامعة حلوان ترشح 13 أستاذا لجوائز الدولة التقديرية

وافق مجلس جامعة حلوان، برئاسة الدكتور ياسر صقر رئيس الجامعة، على ترشيح 13 عضو هيئة تدريس من مختلف مجالات الجامعة لجوائز الدولة "النيل، والتقديرية، والتفوق" من الأساتذة، والأساتذة المتفرغين.
ورشحت الجامعة لجائزة النيل في "العلوم، والعلوم التكنولوجية المتقدمة" لعام 2012 في مجال العلوم الأساسية الدكتور جلال الدين الجميعي الأستاذ بقسم الكيمياء العضوية بكلية العلوم جامعة حلوان، وفي مجال العلوم التكنولوجية المتقدمة الدكتور محسن سالم رضوان الأستاذ المتفرغ بقسم هندسة القوى الميكانيكية بكلية الهندسة بالمطرية.
وبالنسبة لجائزة النيل ل"الفنون، والعلوم الاجتماعية" لعام 2013 رشحت الجامعة في مجال الفنون الدكتور حسين محمود الجبالي الأستاذ المتفرغ بقسم الجرافيك بكلية الفنون الجميلة، والدكتور مسعد سيد عويس الأستاذ المتفرغ بقسم أصول التربية الرياضية والترويح بكلية التربية الرياضية بنين للعلوم الاجتماعية.
فيما رشحت الجامعة لجائزة الدولة التقديرية للعلوم والعلوم التكنولوجية المتقدمة لعام 2012 في مجال العلوم الأساسية الدكتور عبد الحكيم طه قنديل الأستاذ المتفرغ بقسم الكيمياء النووية وغير العضوية بكلية العلوم، وللعلوم الطبية الدكتور إبراهيم مصطفى إبراهيم أستاذ الجهاز الهضمي والكبد ونائب رئيس معهد تيودور بلهارس للأبحاث، وفي مجال العلوم الهندسية رشحت الجامعة الدكتور عبد العزيز حجازي الأستاذ المتفرغ بقسم الهندسة الميكانيكية بكلية الهندسة بحلوان.
وفي مجال العلوم التكنولوجية المتقدمة رشحت الجامعة الدكتور عماد الدين عبد اللطيف علام الأستاذ المتفرغ بقسم المنسوجات لجائزة العلوم الهندسية.
أما جوائز الدولة التقديرية لعام 2013 رشحت الجامعة في مجال الفنون الدكتور محمد توفيق عبد الجواد الأستاذ المتفرغ بقسم العمارة بكلية الفنون الجميلة، ومجال العلوم الاجتماعية الدكتور عبد الغفار شديد عبد الغفار الأستاذ المتفرغ بقسم تاريخ الفن بكلية الفنون الجميلة.
كما رشحت الجامعة لجائزة الدولة للتفوق في العلوم التكنولوجية المتقدمة لعام 2012 الدكتور أحمد الجيوشي فتوح موسى الأستاذ بقسم تكنولوجيا السيارات وعميد كلية التعليم الصناعي، والدكتورة سهير محمود عثمان أستاذ التصميم ووكيل كلية الفنون التطبيقية السابق في مجال الفنون، والدكتور رشاد عبد اللطيف الأستاذ المتفرغ بقسم تنظيم المجتمع بكلية الخدمة الاجتماعية في مجال العلوم الاجتماعية.