علمت "الوادي" من مصادر داخل حزب الوفد، أن هناك فريقا خاصا سوف يتقدم مسيرة حزب الوفد لحماية سيد البدوي رئيس الحزب، من أي اعتداءات كما حدث في المليونية الأخيرة، عندما قام أحد الشباب بضرب البدوي في غفلة ممن أحاطوا به. وأكدت المصادر أن البدوي رفض معاقبة من قام بضربه مع علمه به، وأن طاقم حراسته كان سيقوم باحضاره ومعاقبته وتقديمه الى أجهزة الشرطة، ولكن جاء طلبهم بالرفض من رئيس الحزب لأسباب غير معلومة.