الشناوي ل" مكي": لماذا لا تقفز فوق سور «الكبير» ؟ ..ول « سعد» لماذا لا تفكر في الإبداع؟ رصدت "بوابة الوادي" تكرار بعض الفنانين لأدوار قاموا بها من قبل ، فتصبح النتيجة مجرد تكرار بدون تجديد أو تطوير ، وهؤلاء الفنانين هم أحمد مكي في شخصية الكبير أوي وحزلئوقوم ومحمد سعد في شخصيتي أطاطا واللمبي وليلي علوي في شخصية الفتاة التي تشعر بالوسواس. ووصفت الناقدة ماجدة موريس، تكرار الفنانين لأدوار شخصيات قدموها من قبل ب" الإفلاس الفكري والفني" مؤكدة أن بعض الفنانين عندما يصلون إلي كنبة النجومية يعتبرون ذلك نهاية المطاف ومن هنا لا يمانعون من تكرار شخصيات قدموها من قبل. وأضافت موريس في تصريحات ل" الوادي" أن الفنانين المكررون لشخصيات قدموها من قبل هو محاولة منهم للإستفادة من النجاح السابق الذين قدموه لكن هذا يعد إفلاس فني وفكري وهذا ما حدث بالفعل مع مكي وسعد. أما بالنسبة ليلي علوي فأكدت موريس، أن علوي لها تاريخ فني عريض ولها نجحات متميزة لذك عليها أن تبحث عن أعمال فنيه أكثر قيمه وأهمية وأكثر دراما موضحة أن ما تقدمه علوي ليست موضوعات الساعه بينما كان دورها في مسلسل نابليون بونابرت أكثر من رائع. بينما قال الناقد طارق الشناوي ، إن الإبداع دائما يأتي من المغامرة الجديدة وليس التكرار الذي فعله ها العام كل من أحمد مكي ومحمد سعد الذين لم يجدون مغامرة ولم يفكرون في الإبداع..متسائلا:" لماذا لايفكرون في الإبداع"؟. وطالب الشناوي كل من مكي وسعد بالإبداع دائما والخوض تجارب ومغامرات جديدة بدلا من التكرار متسائلا:" لماذا لا يففز مكي فوق سور الكبير ليكتشف أفكار وأفاق آخري؟. موضحا أن المغامرة ستظهر الملكات والقدرات الإبداعية الحقيقية للفنان. وأضاف – فى تصريحات ل" الوادي" - أن ليلي علوي تقدم طبخه قديمه وعليها أن تتعلم الدرس متسائلا:" لماذا تتراجع خطواتها؟ في الوقت الذي قدمت عمل جيد في مسلسل " نابليون والمحروسة"